قوانين التحرر من الصراع النفسي - عقدك النفسية سجنك الابدي - اعرف وجهك الآخر

Dhs. 180.00
or 4 payments of Dhs. 45.00 AED . No interest, no fees. Learn more

:In stock

: SET0062

Title:  

قوانين التحرر من الصراع النفسي

عقدك النفسية سجنك الابدي

 اعرف وجهك الآخر

اسم المؤلف : د. يوسف الحسني

 

قوانين التحرر من الصراع النفسي

تحـــذير لا أكتب هذه الكلمات بصفتي طبيبًا مُعالِجًا، بل شخصًا مرَّ بتجربة أليمة في صراعه النفسي مع العقل ولم يجد أي أسلحة أو أدوات ليستخدمها في هذه الحرب. شخصٌ قام العقلُ بالفتكِ فيه باكتئاب وقلق وهلع ووسواس قاهر وتشتت مزمن. هذا الكتاب هو نتاج تجربة مريرة، وفيه قواعد منهجي العلاج الواقعي وفيه ستجد طريقًا مباشرًا لتحرر نفسك مِن قِبل شخص يعرف جيدًا ما تمر به من خلال التجربة. كم كنت أتمنى أن ما وُضِع في هذا الكتاب كان يدرس في المدارس، أو أن أعود بالزمن لأقدمه لأمي وأبي لعلهما يمدانني بالأسلحة الحقيقية التي أحتاجها لمواجهة العقل. أُحذِّرك بكلِّ حبٍّ، أنك لن تعود كما كنت عليه حين تنهي القراءة، سينقشع ضبابُ الوهم الذي عشته وستعرف الطريقَ الحقيقيَّ لتتحرر من كلِّ ألمٍ قاسيته في صراعك النفسي. وتذكَّر أنه رغم وعورة هذا الطريق لكنه سيأخذ بيدك إلى الحرية الحقيقية

 

عقدك النفسية سجنك الابدي

 نولَد بفضول وشغف لاكتشاف العالم، نحاول جاهدين معرفة مَن نحن، ولكنهم يصنعون منا نسخًا، نلقن موروثات الأبوين الفكرية، نرى العالم من خلال عيونهما وليس عيوننا، نستمد استحقاقًا مزيفًا من المال أو السلطة أو الجمال الخارجي أو شخص يقبل بنا في علاقة، قد نتعلق بمَن يسلخنا عن أنفسنا ولا نعرف السر، كيف نتعافى عاطفيًّا إذا لم نكشف الشفرة التحليلية، كيف نعرف إن كنا مجرد احتياط في حياة مَن نعدُّه الحياة، كيف ننضج؟ هل نخاف المواجهة لأننا تعلمنا مراعاة شعور الآخر على حساب أنفسنا، هل تم تأسيسنا بثقافة جنسية سوية؟

 

 اعرف وجهك الآخر

 

   ""تحــذيـــر"" هذا الكتاب سيحطِّم كلَّ ما كنتَ تعتقد أنه الحقيقة. ستُصدم بكونك لا تعرف شيئًا عن العالم السري للعلاقات الخاصة، وأن كلَّ ما ورثته فيه محضُّ هراء، ستشعر بأنك تعيش في مجتمع كل ممنوع فيه يُمارَس بهوسٍ في الخفاء. ستعرف أسسًا لم تكن يومًا تعتقد أنها موجودة في الإغواء ، العلاج الحقيقي للتعلُّق العاطفي الذي ربما كنت ضحيَّته بلا وعي منك. إن كنت مهتمًّا بأن يعود مَن كان يعني لك الحياة، إن كان هذا الحلم منطقيًّا أو إدمانًا في الحبِّ

Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)