سلسلة زيزا ٤ اجزاء - جوزيه ماورو
Dhs. 220.00
or 4 payments of
Dhs. 55.00 AED
. No interest, no fees.
Learn more
:In stock
: SET0002
Share:
سلسلة زيزا
جوزيه ماورو
عمل يدرس في المدارس البرازيلية وينصح الأساتذة في المعاهد الفرنسية طلبتهم بقراءته… إنه عمل مؤثر وإنساني على لسان شاعر طفل لم يتجاوز عمره خمس سنوات… عمل لا يروي حكاية خرافية ولا أحلام الصغار في البرازيل فحسب، بل يروي مغامرات الكاتب في طفولته، مغامرات الطفل الذي تعلم القراءة في سن الرابعة دون معلم
شجرتي شجرة البرتقال الرائعة ج1
من هذا الطفل الذي يناديه الجميع بالشيطان الصغير ويصفونه بقط المزاريب؟ وأي طفل هذا الذي يحمل في قلبه عصفورا يغني؟
"شجرتي شجرة البرتقال الرائعة" للكاتب خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس عمل يدرس في المدارس البرازيلية وينصح الأساتذة في المعاهد الفرنسية طلبتهم بقراءته... إنه عمل مؤثر وإنساني على لسان شاعر طفل لم يتجاوز عمره خمس سنوات... عمل لا يروي حكاية خرافية ولا أحلام الصغار في البرازيل فحسب، بل يروي مغامرات الكاتب في طفولته، مغامرات الطفل الذي تعلم القراءة في سن الرابعة دون معلم، الطفل الذي يحمل في قلبه عصفورا وفي رأسه شيطانا يهمس له بأفكار توقعه في المتاعب مع الكبار... هذه رواية عذبة عذوبة نسغ ثمرة برتقال حلوة... رواية إنسانية تصف البراءة التي يمكن لقلب طفل أن يحملها، وتعرفنا إلى روح الشاعر الفطرية... حكاية طفل يحمل دماء سكان البرازيل الأصليين، طفل يسرق كل صباح من حديقة أحد الأثرياء زهرة لأجل معلمته... وهو يتساءل بمنتهى البراءة: ألم يمنح الله الزهور لكل الناس
هيا نوقظ الشمس ج2
زيزا، طفل السادسة المصاب بحنان طافح يسيل من الأشياء البسيطة من حوله، المطل على عالم الكبار بأحلامه التي تشرق من شجرة برتقاله الرائعة، المربك لقواعدهم، الباحث فيها عن يد حانية وإن كانت وهمًا يرتعش على صفحة نهر وحيد، ها هو يبعد الآن عن عائلته وقد صار في الحادية عشرة، مفردًا، مصابًا بالحنين، مرتب الهندام، نظيفًا وباردًا من الوحدة، مشدودًا مثل وتر بين المدرسة الإعدادية ودروس البيانو. أي ثقل يمكن أن يزنه عالم كهذا على كتفي طفل ينزلق إلى المراهقة محملًا بذكريات الشوارع المغبرة والأزقة والدفء الحارق الذي يحوم حيث يسكن الفقر؟ كيف يشعر هذا الفتى وقد صار يسكن بيت عائلة جديدة ثريةـ تحول فيها من شيطان أزرق إلى ملاك مطيع؟ هل يظل على ذلك النحو، وقد صار قلبه الجديد يكلمه من داخله ويضيء عزلته بشعلة الأحلام ذاتها، ويخوص معاركه الصغيرة، وصولًا إلى لسعة الحب الأولى
المخبول ج3
يصعب علينا ونحن نقرأ «المخبول، ألا نستحضر قصة الصبي الوديع زيزا في «شجرتي شجرة البرتقال الرائعة» و«هيا توقظ الشمس»، وألا تتورط في التعاطف معه، ومع مواقفه وقراراته وقد غدا فتى في العشرين من عمره، إذ لم يتخل الفتى «زيزا» أو «زاي» عن وهج أحلامه الذاتية فلم يكف عن البحث عن معنى لحياته، ونحت مغامراته الشخصية في عالم معاد له، حتى صار ينعت بالمتشرد
واجه «زاي» الأسرة والمدرسين والقساوسة وأصر على اتباع حلمه والبحث عن سعادته. إنها قصة مؤثرة من أبدع كتابات جوزيه ماورو التي قلما نجد لها نظيرا من حيث فتنة القراء بها واهتمام النقاد بطرافتها الفنية لأنها، بكل بساطة، تمس المشترك الإنسان: الحب والحلم
اعترافات الراهب يقطين ج٤
رواية تدور أحداثها بين مدن البرازيل وأدغالها، بين الحضارة والطبيعة، وبين داخل البطل والعالم الخارجي، بطلها إنسان مريد نذر حياته لخدمة الهنود، وجوهرها العودة إلى المنبع الأول منبع البراءة والعاطفة والحب، فما الإنسان إذا أهدر برائته على مذبح المادة؟ وما الإنسان إذا ضاع الطريق للحب؟
بالإجابة عن هذا السؤال، يختتم الكاتب البرازيلي جوزيه ماورو رباعية زيزا، مخلفاُ لنا وصيته في اعترافات الراهب يقطين، لعلنا ندرك يوماً بأننا قد نربح الدنيا ونملكها، لكننا نخسر أنفسنا بلا حب، وأي خسران تغنم أيها الوحش؟