من روائع الكلام عن العظيم “يوسف عليه السلام”: الْحَاسِدُونَ أَلْقَوْهُ فِي الْجُبِّ، وَالسَّماسِرَةُ بَاعُوهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ، وَالْعَاشِقُونَ ألْقَوْهُ فِي السِّجْنِ، وَالْعُقَلاءُ جَعَلُوهُ وَزِيرًا، وَأَصْحَابُ الْمَصَالِحِ خَطَّطُوا لَهُ وَعَلَيْهِ، فَلَا الْقَصْرُ عَلَامَةُ الْحُبِّ، وَلَا السِّجْنُ عَلَامَةُ الكُرْهِ، وَلَا الْمُلْكُ عَلَامَةُ الرِّضَا. إِنَّمَا الْأَمْرُ كُلَّهُ (وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ) يوسف:6 مع قصة النبي يوسف: “عزيز مصر” في زمن أمنحاوتب الرابع نعيش صفحات من الألم والفقد والصبر واليقين بنصر الله..