وقبل أن تسألوني عن رواية هُناك اسمحوا لي أن أجيب مسبقاً
نعـم! أعترف أن هذه القصّة حقيقية إلى حـد كبير جـداً
وأنني قـد استلهمـت جميع تفـاصيلها من بطلتها مباشرة
ومن العالم الذي صنعته لي بحبّها، وأشرفت عليه بقلبها
وهذه ليست ســوى محـاولة مني لصياغتهـا على الــورق