أسئلة كثيرة دارت في ذهنها بينما تخوض رحلة تعافي طويلة شعرت أنها لن تنتهي، وهي تبحث عن القبول والحنان اللذين حُرمت منهما. في هذه الرواية قد تجد علاجًا لجروح الطفولة المضنية، قد تُربتْ على كتفك في إحدى الليالي حالكة الظلمة، وتقول لك: لست وحدك، ونعم أنت تستحق