أحراش دموية بقلم إبراهيم معتز المرزوقي ... عندما هرب ابن الشيطان المفضل "مولوخ" من محبسه أسفل جبال "أدرار إيفوجاس" وعاد يفسد في الأرض كما فعل في زمن الكنعانيين. عندها وجدَت "بشرى" نفسها في اختيار لا تُحسد عليه، هل تقرر أن تأخذ العهد من جدتها وتكون آخر حراس المعبد، وتحارب فلول الشر أعوان "مولوخ" ابن الشيطان المفضل؟ أم تتراجع وتعيش في سلام؟ عندما تتحد قوى الشر من أجلها وتبدأ واحدة من أشرس المعارك الدموية في وسط أحراش أفريقيا بين الخير ممثلًا في الملكة الفرعونية "بشرى" وفريقها "مارجريت" الإنجليزية و"ترينو" النقية نقاء الرياح و"فوستين" حبيب ترينو. هل ينتصر حلف الشر أم ينتصر الخير ويحبس الشيطان "مولوخ" مرة ثانية؟