"مؤثرة ومفجعة وملهمة." كريستي ليفتري، مؤلفة كتاب "مربي النحل في حلب" الأكثر مبيعًا والذي بيع منه مليون نسخة. قصتهن ستحطم قلبك. رحلتهن ستملؤك بالأمل. لن تنسى أسماءهن أبدًا. عندما كن فتيات صغيرات، قطعت سيبي وماجدة وليفيا وعدًا لوالدهن - بأن يبقين معًا، مهما حدث. بعد سنوات، وفي سن الخامسة عشرة فقط، أمر النازيون ليفيا بالذهاب إلى أوشفيتز. تتذكر سيبي، التي تبلغ من العمر 19 عامًا فقط، وعدهن وتتبع ليفيا، مصممة على حماية أختها، أو الموت معها. يقاتلون معًا من أجل البقاء على قيد الحياة في ظل قسوة وصعوبات لا يمكن تصورها. تبقى ماجدة، التي تبلغ من العمر 17 عامًا فقط، مع والدتها وجدها، مختبئة في علية أحد الجيران أو في الغابة عندما تأتي ميليشيا النازيين لجمع الأصدقاء والجيران والعائلة. تهرب لفترة من الوقت، ولكن في النهاية يتم القبض عليها أيضًا ونقلها إلى معسكر الموت. في أوشفيتز-بيركيناو، تلتقي الأخوات الثلاث، ويتذكرن والدهن، ويقطعن وعدًا جديدًا، هذه المرة لبعضهن البعض: أنهن سيبقين على قيد الحياة. "ثلاث أخوات" هي قصة جميلة عن الأمل في أصعب الأوقات وعن إيجاد الحب بعد الخسارة. هيذر موريس هي المؤلفة الأكثر مبيعًا على مستوى العالم لروايتي "وشم أوشفيتز" و"رحلة سيلكا"، اللتين بيعتا ثمانية ملايين نسخة في جميع أنحاء العالم. "ثلاث أخوات" هي روايتها الثالثة، والقطعة الأخيرة في الظاهرة التي تسمى سلسلة "وشم أوشفيتز".
