"إن كتاب النبي لخليل جبران، وهو عمل فلسفي مؤثر للغاية في الشعر النثري، هو دليل ملهم ومجازي للعيش"
نُشر كتاب "النبي" لأول مرة في عشرينيات القرن العشرين، وربما يكون أشهر عمل في مجال الخيال الديني في القرن العشرين، وقد بيعت منه ملايين النسخ بأكثر من عشرين لغة. يتحدث كتاب "نبي جبران" عن العديد من الأشياء الأساسية في الحياة اليومية: الحب والزواج والموت والجمال والعاطفة والأكل والعمل واللعب. تمزج الرسالة الروحية التي ينقلها، عن إيجاد الألوهية من خلال الحب، بين التصوف الشرقي والإيمان الديني والفلسفة مع النصائح البسيطة. أصبح كتاب "النبي" بمثابة الكتاب المقدس لثقافة الستينيات، ويُنسب إليه الفضل في تأسيس حركة العصر الجديد، ومع ذلك لا يزال يلهم الناس في جميع أنحاء العالم اليوم. تم توضيح هذه الطبعة بلوحات جبران الرؤيوية الشهيرة.
"عمله يستمر من جيل إلى جيل"
ديلي ميل
"إن قراءته كانت بمثابة تجاوز للمستويات العادية من الإدراك، والوعي ... بمستوى أكثر كثافة من الوجود"
مستقل
