برلين، 1938: ذروة الصيف، وألمانيا على شفا الحرب. عندما يتم إرسال المراسلة الناشئة جورج يونج إلى برلين، برفقة زميلها اللندني ماكس سبندر، تدرك أنهما على وشك الوقوع في عين العاصفة.
عند وصولها إلى مدينة مغلفة بالأعلام الحمراء ومليئة بالنازيين، تشعر جورجى بالعجز، وتشهد انتزاع الأبرياء من منازلهم. ومع تصاعد التوترات، تدرك أنها وماكس يجب أن يتصرفا - حتى لو كان ذلك يعني تعريض حياتهما للخطر.
ولكن عندما تتعمق أكثر، تبدأ جورجى في الكشف عن الحقيقة المروعة حول ألمانيا في عهد هتلر - ويتم سحب الثنائي إلى عالم أكثر قتامة مما كانت تتخيله على الإطلاق ...
من المؤلف الأكثر مبيعًا لكتاب القابلة الألمانية تأتي قصة مفجعة عن بلد على شفا الحرب، وامرأة تضع نفسها في خط النار، وعالم على وشك التغيير إلى الأبد.
القراء يحبون الفتاة البرلينية:
"قراءة مشوقة، مليئة بالتوتر والتشويق" فيونا فالبي، مؤلفة كتاب هدية الخياط
"ستتألم بصوت عالٍ وتذرف بعض الدموع [...] ثاقبة، جريئة، سريعة الخطى" كريستين هارميل، مؤلفة كتاب الأسماء المفقودة
"قراءة ممتعة ورائعة" جانيت ماكليود تروتر، مؤلفة كتاب ابنة مزارع الشاي
"لقد نجحت ماندي في تجسيد شعور مخيف بالتوتر والخوف، وهي تعلم ما كان في الأفق" سوزان جولدرينج، مؤلفة كتاب اسمي إيفا
"يا لها من قصة! لم أستطع أن أتركها." مراجعة أحد القراء الحقيقيين
"قوي وجذاب ومؤثر." مراجعة أحد القراء الحقيقيين
"ماندي روبوثام لا تخيب الآمال أبدًا. إنها الأفضل حتى الآن." مراجعة قارئ حقيقي
"سوف يظل هذا الكتاب معي لفترة طويلة." مراجعة القارئ الحقيقي
