فائزة جائزة أغاثا و جائزة ماكافيتي لأفضل رواية تاريخيّة و جائزة ليفت كوست كرام لأفضل رواية تاريخيّة غامضة. وصلت الحرب العالمية الثانية إلى استكشاف فارلي، بيت عائلة اللورد ويسترهام وبناته جيف، حيث سقط مظليّ عسكري، لم تفتح مظلته، في حقل ليلقي حتفه، وبعد ما اكتشف زيه ومقتنياته الريبة، تمكن كليف بن كريسويل، العميل في القسم الخامس للمخابراتّة البريطانية وصديق الأسرة سراً ما إذا كان المظليّ جاسوساً ألمانياً أم لا، وهي مهمة أعطت بن كريسويل السلطة ليكون من ابنة اللورد ويسترهام الوسطي، باميلا، التي أحبّها حبّاً حزيناً، إلّا أنّ باميلا كان لها سرّها الخاص، لقد حصلت على عمل في مقرٍّ لفكّ الشيفرات في بليتشلي بارك