"مكتوب بحيوية بورلي المميزة، مع ملخصات موجزة للحظات التاريخية (إنه بارع في الحديث عن الأميركيين في فيتنام، على سبيل المثال) ومليء بالقصص القصيرة المدهشة" - "كتاب الأسبوع" من صحيفة التايمز
في كتابه "يوم القتلة"، يدرس المؤرخ الشهير مايكل بورلي الاغتيال باعتباره فئة خاصة من العنف السياسي ويتساءل ما إذا كان من الممكن أن يكون معديا، مثله كمثل الأمراض المعدية.
يركز بيرلي في كتابه بشكل أساسي على القرن ونصف القرن الماضيين، ويأخذ القراء من أوروبا وروسيا وإسرائيل والولايات المتحدة إلى الكونغو والهند وإيران ولاوس ورواندا وجنوب أفريقيا وفيتنام. وبينما نسافر، نعود إلى اغتيالات بارزة، من بينها اغتيال ليون تروتسكي، وهندريك فيروورد، وجوفينال هابياريمانا، وإنديرا غاندي، وإسحاق رابين، وجمال خاشقجي.
من خلال الجمع بين الدراما الإنسانية، وقضايا الأخلاق السياسية، والعشوائية المطلقة للأحداث، فإن فيلم "يوم القتلة" يقدم نظرة ثاقبة مثيرة للاهتمام في سياسات العنف.
"رائع وفي الوقت المناسب... إن عالمنا اليوم أصبح خطيرًا ومضطربًا أكثر من أي وقت مضى. ومن حسن الحظ أن لدينا مايكل بورلي لمساعدتنا في فهم هذا الأمر". – صحيفة ميل أون صنداي
