الرعب والمرجان فيما يتعلق بـالشيخان 2 مجلدAl-Lulu Wa Almarjan
:متاح
: BKF0654
يشارك:
اللؤلؤ والمرجان فيما يتعلق بـالشيخان
اللؤلؤة والمرجان
اسم المؤلف : محمد فؤاد عبد الباقي
كتاب اللؤلؤ والمرجان فيما يتعلق بالشيخان لمحمد فؤاد عبد الباقي وهو من الكتب الحديثة التي جمعت الأحاديث المتفق عليها في المعرفة، حجم الكتاب 700 صفحة وقد يطبع في ثلاثة أجزاء ثم يجمع في مجلد واحد.
هذا كتاب من كتب الحديث الشريف جمع فيه مؤلفات الأحاديث المتفق عليها في صحيحي البخاري ومسلم والتي بلغ مجموعها 2006 أحاديث (بعض المصادر أنها تذكر 1906 ولكن ما ذكره المؤلف في الكتاب المتخصص هو 2006). وقد تم اختيار نصوصه من صحيح البخاري ومن الروايات التي هي أقرب ما يكون لفظها إلى النص الوارد في صحيح مسلم. وتبين عقب سرد كل موضعه من البخاري بذكر اسم الكتاب وعنوان الباب مع أرقامها الجديدة. أما الكتاب فقد اتبع فيه الترتيب صحيح مسلم فكتب منه أسماء التي بلجيكية أربعة وخمسين كتابا أولها كتاب الإيمان وآخرها كتاب التفسير وقسم كل كتاب إلى أبواب، كما هو الحال في صحيح مسلم، حيث بلغ تعداد هذه الأبواب آلاف ومئتين وثلاثة وتسعين بابا. وقد كان الالتزام بنص الطبمي من محمد الحلبي كما ورد في متقدمة عبد الباقي بعد أن حمد الله وصلى على رسوله: أما بعد ـ وهذا كتاب “اللؤلؤ والمرجان، فيما غريب عليه الشيخان” إماما المحدثين: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَهي الجُعْفِيّ، ولد عام 194هـ. والمتوفى عام 256 هـ. وأبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلميري القش النيسابوري، ولد عام 204هـ.والم توفي عام 261هـ. ساهم في ذلك، الناشر والقائم بطبعه:السيد محمد الحلبي، مدير دار موسيقي الكتب العربية. وقد ألزمني فيه ذكر نص حديث حديث البخاري الذي هو أصل النصوص انطباقا على نص الحديث الذي غريب فيه مسلم معه. فالإلزام من جانبه، والالتزام من الجانب، عسر ومشقة دونهما كل عسر ومشقة.ويكفيني دلالة على صعوبة القيام بهذا الالتزام أن أحدا ممن ألف، أو قال، إن هذا الحديث متفق عليه، لم يتقيد قط بمثل هذا القيد. ذلك لأن الحافظ ابن حجر، وهو أستاذ الدنيا في العلم الحديث، التقرير فيما يتعلق بالتفسير، أن المراد بموافقة مسلم للبخاري، موافقته على تخريج الحديث الأصلي عن صحابيه، وإن لم يكن هناك غير المخالفة في بعض السياقات، وهذا تفسير إنه، شارح صحيح مسلم، لما وضع كتاب “الأربعون الذكية” وابتدأه بحديث الأعمال بالنية، الحيوانات إلى أنه مما ملغى عليه الشيخان، تذكر لم تذكر نصوص البخاري إلى نص مسلم بل ذكر أول نصه اختراعه في صحيحه، ومنها وبينه الحديث الذي يتطلبه مسلم بعض المخالفة في السياق…هذا العناء الذي يكرهني، ويكاد لمس سدا حائلا دون هذا الالتزام، قد ذلّله كتاباي: جامع مسانيد صحيح البخاري و قرة البصر في نصائح الصحيحين فمن الكتاب الثاني اهتدى الى الأحاديث المتفق عليها مع إحصائها وحصرها، ومن أول أقف على النص الذي ألزمنيه الناشر، والتزمته أنا
ثم ذكر عبد الباقي بقايا الكتاب معتمدًا على ما أورده ابن الصلاح عند ذكر الأقسام، ولأن باستثناء ما حصري على الأطفال ومسلم «الذي يقول فيه أهل الحديث كثيرًا: صحيح متفق عليه، وأطلقون ذلك ويعنون به يحدث البخاري ومسلم، ولا يحدث الأمة عليه؛ لكن حدث ما حدث عليه اضطرار من ذلك وحاصل معه، لاتفاق الأمة على تلقي ما غامضا عليه بالقبول»
أهم ثلاثة للكتاب: وقد أثبت الكتاب عملياً على ثلاثة مصادر النص من البخاري والترتيب من صحيح مسلم أما الأبواب فهي ما يضعه في شرح مسلم.وقد علق عبد المحسن العباد على وباقى الفرق «هو ليس من أهل العلم، ولكن من أهل التنظيم» يعني عنده التنقية بالفنانه عنايةهرسة وانته جلد في هذا المجال.. فقد اعتنى بصحيح مسلم عناية ورقم أحاديثه ترقيمات متعددة رقمه على أساس التكرار، ورقمه بدون تصوير، وطبع بأربعة مجلدات جذابة فؤاد عبدالباقي، وجزئها الهيكل، فهارس كامل، صحيح على عشرة فهارس كله صحيح مسلم، فخدم مسلم خدمة استقلاله. وكذلك رقم الأحاديثي والترقيم الموجود في فتح الباري مع الطبعة السلفية هو ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي، وكتاب اللؤلؤ والمرجان يستخدم على عمل ثلاثة أشخاص فالألفاظ الموجود هي للبخاري فالألفاظ الموجود والمتن الموجود في اللؤلؤ والمرجان هو لفظ البخاري، وترتيب ترتيب المسلم .. والأبواب التي يعيشها فيه هي ليست لمسلم ولا للخاري ولكنها للنووي في كتابه شرح مسلم إن أحد بوجب تعليمات الأبواب في الشرح في الحاشية، ومسلم رحمه الله ما وضع أبواباً في صحيحه سوف تضع كتبًا فقط» . استهل عبد الباقي الكتاب بروايات حديث «قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تتكبوا عليّ، فإنه من كَذَب عليّ فَلْيَلِجِ النار»