اسم المؤلف : عبد الرزاق قرنح

القصة التاسعة عن طفل ثانٍ من تسعة من عمره، قام به ببيع يوسف، بطل رواية ملحمة القرن العشرين، لسداد دين، من الحياة الصغيرة لأفريقيا المدخل، مختار يوسف فى مخاطرات الشرق شرق الحضرى قبل الاستعمار – عالم رائع يتعايش فيه المسلمون الأفارقة السود والمبشرون الستةون والهنود من شبه القارة الهندية في تسلسل هرمي اجتماعي هش ودقيق.

من خلال عيون يوسف، صور جرنة المجتمع في حالة الحرب، ورحلات السفاري التجارية انحرفت، والتجارب العالمية للمراهقة. بعد ذلك، بمجرد أن يبدأ يوسف في فهم الخيارات الأساسية منه، يجب عليه وعلى كل من حوله التعديل مع الواقع الجديد للاستعمار الأوروبى، والنتيجة هي ملحمة متقلب الصفحات تغطي نفس المنطقة مثل روايات إيزاك دينيسن وويليام بويد، إلا أن تفعل ذلك من مشهد لم يكن لديك خيار من قبل في هذا الجزء النادر من العالم.

تعقباً لقصة يوسف، وهو ولد في القرية الكولومبية كاوا في تنزانيا في مطلع القرن العشرين، ويوسف صاحب فندق ومدين لتاجر عربي ثري وقوي يدعى عزيز، في وقت مبكر من القصة، تم رهن يوسف ضد ديون والده المستحق لعزيز ويجب أن يعمل كخادم غير قادر على ذلك. مدفوع الأجر للتاجر، بحث يوسف عن عزيز في القافلة أثناء سفرهم إلى أجزاء من وسط أفريقيا ومكتشف البحث الذي حتى الآن لم يتم التحكم بها لعدة أجيال عديدة. هنا، يتجمع مجتمع قافلة التجار عزيز مع عداء القبائل المحلية شكرا للبربري والليبرالي الكبير، مع عودة القافلة إلى شرق الشرق، الحرب العالمية الأولى تبدأ الجيش الألماني فى اكتساح تنزانيا، قسرا تجنيد الرجال الأفارقة كجنود.