لعب بالجنود
Dhs. 38.00
or 4 payments of
Dhs. 9.50 AED
. No interest, no fees.
Learn more
:متاح
: BKF0348
يشارك:
لعب بالجنود
اسم المؤلف : طارق عسراوي
تضيء هذه الرواية المقطعة من الحياة الفلسطينية في ثمانينيات القرن الماضي، أثناء انتفاضة اللاتينية، ولعبت فيها «الحارة» بحكاياتها وأهلها دور البطولة، حيث للفتية حضورهم المشاغب والأمام أسئلة الحياة المحظورة..
في أحد الأيام، أتّفق صبيان من حارات جنين على وضع كيس به جهاز راديو تالف في طريق دوريات جيش الاحتلال، وأن يمدّا منه سلكًا إلى جانب الشارع، ليبدو مثل جسمٍ مشبوه قادر على إرباك الجنود، و آثار هلعهم؛ «وهيك بن لعب فيهم»، قال زياد، ففي تلك الحارة تلعب ألعابًا جماعية عديدة، ككرة القدم، وتابة وسبع حجار، إلا أنها تلعب بهم الأثيرة دائمًا هي لعبة بجنود الاحتلال.
هذه الرواية هي عن لعبة وعادة عمل وطني، وفعلت مقاومة، ولم يبد كذلك في حينه.