دعم مهارات الاملاء - 3 أجزاء
:متاح
: BKF0168
يشارك:
دعم مهارات الاملاء - 3 زائد
المؤلف : منى فليفل
دليل مساعِد لسلسلة «دعم مهارات الإملاء»
الهدف الأول والأساسي لإعداد سلسلة «دعم مهارات الإملاء» ـ والتي هي عبارة عن ثلاثة جزء من مستوى 1مبتدئ /المستوى 2 متوسّط/ ومستوى 3 متوسّط ـ هو الطّفل نفسه، يستصعب تلك المهارة، ما يفر منها. وحصلت للمرة الثانية على الأطفال الرضع عند القيام بواجب الإملاء، ولمست القلق والتوتّر عند الأمّهات أيضاً. لقد تعايشتُ مع الأطفال من خلال مهنتي في التّعليم والْتمست مشاكلهم، وما لم يكتسبوا القدرة في كتابة ما يُمْلى عليهم من حروف وأصوات في العديد من المرات قصيرة أو طويلة، كما عدم القدرة على ربط الحروف الأبجدية لتكوين كلمة معينة.
وفقا لخبرتي في مهنتي ومتابعتي للمشاكل الواضحة، لاحظتُ أن سبب تأخر تأخر هذه المهارة بشكل سلسٍ يعود إلى عدم تثبيت مفهوم (شكله وأعداده)، ولم يتبقى أي شيء آخر لأهم الفضاءات الجاذبة إن «ضمّة» أو «فتحة» أو «كسرة» للبحث مخفيًا ما التفاعلي بخلط تلك الأشهر إن في أسمائها أو في الاختيار المناسب لها أو في طريقة رسمها بالشّكل الصّحيح أو الاتّجاه المناسب لها، وانت إيتيان للتسديد على سبيل المثال، بكتابة واجبة تجاه تلك المهارة ـ أي مهارة ـ تجد نفسها مضطرة أمام حروف وأشياء كثيرة تقوم بها بخلطها أو لا تتركها في العديد من التمييزات، وبالتّالي رفع العائق أمامه فيكره اللغة أصعبها. ومن أجل تبسيط تلك المهارة وعدم المخاطرة بالأمور في لغتنا العربية، فإن الّتي بات لا تعترف بها الأطفال طريقًا صعبًا للتمكن من المعينة أو الكفايات المطلوبة منهم، ويسعدهم أن يكونوا بمهارة أبسط منهم أن نتخيّل أو نعقدها أو انجرفنا مع تيّار النّظرة السّلبيّة لها، إذ إنّ الإملاء العربيّ إذا قيس بالملاءة في لغاتٍ أجنبية أخرى هو دليل التعليمات وحدود الصعوبات وإن ما تمكن من استخدامه ليس إلاّ شيء من الخلل في كيفيّة التوقفوصّل إلى تثبيت مفهومه واستدراك أهمّيّة استنباط الجانب الحسّيّ والإدراكيّ الّذي التعاون، كما يتم التوصل إلى النهائيات بشكل غير مختلف عند مستوى التعلم المتقن بشكل احترافي.
وفقًا لمرجع المناهج، قمت بانتقاء المناهج وتقسيمها، وأضفت بعضًا بالطبّع من خبرتي المهنية، ووضعت المناهج وفق نشاطات نمطية تطوُّريّة معينة، وقمت بجزئتها في ثلاثة كتب ورفقت دليلاً منفردًا لكلٍّ منها. وتتتضمن الكتاب الأوّل الّذي يندرج تحت مستوى مبتدئ الحروف السيهلة لفظًا وكتابةً في لغة المتعلم وحيث يكثر تواترها وهي (ب- د- س- ر –م – و – ز- ش). لنبدأ بطريقة مبسّطةٍ عن كيفيّة مواكبة الطّفل في مرحلته الانتقاليّة في الكتابة والتّطوّر في «مهارة الإملاء وأين المقصود بالمرحلة الانتقاليّة في كتابة أي من الصّفّ التّمهيديّ إلى الصّفّ الأوّل أو عند وتقدمه الساعتيّ سنوات كحلٍ أمثل.(وأوّد التنويه هنا، كمكانيّة استخدام كلاًّ من هذه الكتيّبات لدعمٍ) تنوع في المدرسة فهي اسمٌ على مسماية أي إضافةً إلى الموادّ الرسمية، أو أيضًا دعم التنوع في البيت للمستقبل، أو استخدام كمادة للمراجعة في الإجازة الصّيفيّة وتؤيد وتثبت كفية تلك المهارة، من دون نسيان المستوى الّذي يتوقّف عنده كلما طفلٌ محترفٌ عامٌّ) .
سأقوم بالترّكيز على بعض المهام المهمّة والأساسيّة في هذا الدّليل لإتمام تلك المهارة بسلاسةٍ ومبسّطٍ.
في مبادئ الأمر، ما أدركناه أنه من أهم الخطوات الّتي علينا اتّباعها عند إتيان الطّفل لتطبيقه تلك المهارة منَ النّاحيّة النّفسيّة، تعتمده بأمان وحساسه لدرجة أنه يمكن الخطأ والتّعليم منه ولو بعد البعدٍ. متعددةٍ مع أعضاء الانضمام مباشرة إلى الصفّ الواحد إنْ في المدرسة أو بين الإخوة إنْ كعائلة. كما وتحفيز بعضًا من حواس المتعلمة واللّتي تسبق بعض التمارين المشروطة من الكتاب، بالتّالي سيسعه تحقيق جزء مهم ألا تستطيع والفايات المطلوبة منه في مشواره القتالربويّ. الحرف ب، يتبعه الحرف مع أصواته.
أولًا، نُشير إلى الحرف ونسميه، حتى نرد صوته [ب]، أو نقول اسم هذه الحرف هو حرف الباء وصوته [ب]. ونقوم بقراءته مع الأصوات معها ثم كمة لِما سيتبع ذلك من تفكيك وتبسيطها.
(ملحوظة: إن كتاب «دعم مهارات الاملاء» جاء مكمّلًا للتّمارين أو النّشاطات الّتي يقوم بها المعلّم عند اكتشاف الحرف، فلا يمكن تعليم الحرف من خلاله فقط في المرحلة الأولى منه أي مستوى الأوّل مبتدئ، إذ من مَهمّة المعلّم اكتشاف الحرف عبر وسائل أخرى: أذكرها سريعًا واسترادًا : (قصص الحروف، قراءة نصّ، وألعاب أخرى جاهزةيّة). إذ مهارة الكتابة الّتي هي الهدف الأوّل من كتاب «دعم مهارات الإملاء» تأتي ما بعد مؤثرات تلمس الحروف الهجائية).تمر رقم 1 ( أضع دائرةً حول تخصص الباء بأشكاله المتعددة): نطلب من الطّفل بشكل مثيرٍ الاستماع الواضح إلى التلعليمة سنقرأها له، ومن الواضح أننا نشرحها له باللّغة العربية المحكيّة حسب مستواه ونساعده في تحويق الحرف من الكلمة الأولى كمثالٍ أوّل له. (من المهمّ جدّاً مساندة الطّفل ومساعدته خاصًة في الحرف الأوّل من الكتاب، سهل (تشمل وحدها شيئا فشيئا عند الحروف الأخرى وسيفهمون فقط كل ما يخصه).
تمرين رقم 2 (ألوّن البالونات باللّون المطلوب للأصوات الطّويلة): قام الرّسّامة برسم حركة اللسان بطريقةٍ مختلفة لكل صوت تُظهِرُ فيه إن كان مفتوحًا أو مبرومًا أو منحنيًا وِفقًا لكل صوت. ومن هنا، تكْمُنُ أهمّيّة تجسيد الأصوات (أيّ حركة الشفاه) للطّفل كما في صوت الكتاب كما. ويمكننا أن نلفظ الأصوات بشكل نغمة موسيقيّة في الأمر، ولهذا السبب الطبل من التعلم بالمثل. اكتمال، النشر فقط بتحريك الشفتَيْن «اكتشف «و»، «ي» من دون إصدار أي صوت منّا، وبالتّالي القيام بحزّورة تعلم الصّوت الّذي كسب به من خلال محركنا للفم . في مرحلة لاحقة، نطلبُ منا التعرف على رسم الأصوات من خلال التبغ إن ا، ويحسب ما يجب عليه من حركات إيمائية لا ينكر تلك الحركة التجاوزية قبل تجاوز تطبيق النَّشاط اليومي.
تمرين رقم 3 (أستمتع وأضع الصّوت الطّويل أمام حرف الباء للكلمات القادمة): التصحيح برسم تلك الأصوات كما ذُكِرَت في الملحوظة مع تزايد لاتّجاه السيليم.يمكن الرّسم في الهواء بواسطة الإصبع، العين، وأيضا الأنف... أو خصلةً من الشّعر... نعم، الوزن ذلك. لقد استخدمت هذه التمارين المحركة الجسدية مع تلامذتي ووجدتُها طريقةً فعّالةً مسلّيةًً بعيدةً عن أهداف التلقِينيّة المباشرة والتّقليديّة.فهنا، المنشورات بتحفيز وتنشيط الحاسّة البصريّة والكتابيّة اللّتي سيسجلّها الذّهن قبل كتابها على اللّوح الصغير. وأنت تطبيق، نقرأ جلّ رسالتك ونشرحها، نقرأ الكلمة الأولى ألا وهي كما في الكتاب: «بوظة» » ونطلب منا تعلمنا عن الصّوت الطويل الّذي سمعه إن «ا» أو « و» أو «ي» وننتظر الإجابة قبل إعطائه، وحتى يسعدنا القول مثلًا : «هل قلتُ بوظة؟ أم باظة؟ أم بيظة؟» يضحك الأطفال عند سماعهم تلك الكلمات غير الواردة في الللغ... ويمكن أيضًا إعادة إرسالها إلى أداة سحرية في اكتشاف الصعق. وبعد ذلك عند المعرفة، نطلب منه كتابة الصّوت الصّحيح في الكلمة.
تمرين رقم 4 و5: نُعيد تفعيل هذا النشاط الحركي والجسديّ للحركات القصيرة مع التركيز على التركيز تعرف على تسمية كل حركة وكل منها بشكل متزايد وترسمها في الهواء الطلق أو بالاتّجاه الصّحيح وثانيًا تجذبها كتابًا منفردًا على لوحٍ صغيرٍ خاصٍ بالطّفل. بالتّالي عند يخطبيق، نقرأ كلمة «بطّة»، ماذا تسمع؟ قد يخبرك الطّفل عن صوت حرف آخر... نعيد له: في كلمة بطّة صوت ب... هل أقول بَطّة؟ أو بُطّة؟ سيقول لكِ حينئذٍ بَطّة، ما هو الصّوت؟ سيقول بَ... إذًا ما اسم الحركة؟ يمكن أن تساعده بحركة الكتف المفتوحة أي فتحة، وبالتالي سيضعة الازياء فوق الطلب.
(أود أن أذكر أنني قمت بإدراج الصّوت الساكن أو السيكون في تمارين الدّال أي حرفة) الثّاني ما بعد حرف الباء من الكتاب الأوّل، وذلك لعدم خروجه في النمط الكتلي).
رقم 6: نقرأ الكلمة للطّفل ونطلب إليها اختيار الشكل المناسب ونساعده قدر المستطاع في كيفيّة التّفكير وجود الحلّ من دون إعطائه الجواب.
رقم 7 أو الجدول: المكوّن من ثلاث خانات رئيسة (القراءة/ النسخ /الإملاء). وجود كلمة خفية بالوساطة الورقية مثلًا بعد أن قام بقراءتها مرارًا وتكرارًا ومن نسخها تمامًا. يمكن تدريبه أيضًا على كتابة الكلمات في الهواء كما يتقن بالمثل للأصوات مُسبقًا، فهي طريقة فعالة جدًّا. (ملحوظة مهمة: عندما بدأت مرّة بحرفٍ جديدٍ، يُحبّذ إعادة التدرُّب على لوحٍ صغيرٍ للكلمات المكتسَبة ليونيد في الجدول الإملائيّ، لكن بشرط ألّا يكتب في نهاية الكتاب بإضافتها جمعًا على تضامن الطّفل وعلى وجه الخصوص الكتاب الأوّل 1 مبتدئ فهو الأساس للمرحلة الكشفّميّة والّذي أوراقّز فيه كمّ المعلومات (إذ مجموع الكلمات للمستوى مبتدئ 1 تتضمن 32 كلمة،) يمكن بالتّالي مراجعة ما بين ما سيخسر ما بين 8 إلى 10 كلمات والتطورات الكبيرة في مرحلة سابقة الانتقال إلى حروف أخرى من المستوى عَيْنه بالتّالي من المهمّ جدّاً بالضرورة نمط كل الطالب ويستيعابه خاصة وأنّها مهارة جديدة تكتسبها.
بالمجمل إن أردنا تصميم واضح فإنّك تعلم ب- د- ر – س (يطلّب ما بين 6-7 العقاب على التضرر الشديد ولو كان عدد حصص اللغة العربية في بعض البلدان العربية يتنوع وقتها 7 ساعات أسبوعية وهذا مهم جدًا جدًا للأبد، ولهذا السبب تقوم بحمل الحروف الكافية لمعلوماتها، وكتابة الكلمات الإملائية ومراجعتها بشكل صحيح. و - ز - ش) تتطلّب أيضًا، أصبح لدينا الآن مجموع الكلمات الإملائية القديمة أكثر في الجدول بالتّالي يطلّب الوقت عينه.
ما إن أضأتُ عليه وعلى وجه الخصوص في الكتاب الأول مبتدئ من هذا الدّليل والّذي هو جزء من سلسلة للكتابين بعنوان «دعم مهارات الإملاء» / المستوى 2 متوسط / ومستوى 3 متجدد، هو كما ذكرت تشمل آليّة تلك المهارة بكافّة تفاصيلها.