النفحات المكية في تفسير كتاب رب البرية
Dhs. 37.00
or 4 payments of
Dhs. 9.25 AED
. No interest, no fees.
Learn more
:متاح
: 9786030479801-20
يشارك:
النفحات المكية
في تفسير كتاب رب البرية
اسم المؤلف: محمد بن صالح بن عبدالله الشاوي
هذا التفسير : (النَّفَحاتُ الماكيَّة، في تفسير كتابِ ربِّ البَرِّيَّة)، يتميز بميزات علمية عديدة، نذكر منها على سبيل المثال المثال ما يلي:
1- سلامةُ منهج المؤلّفِ في المسائلِ العَقَديَّة، وحسن تعليقه على تلك المواضع بعبارات رصينة مختصرة، أعطيت هذا التفسير مَزِيَّةً على كثير من التفاسير التي لا تحتوي على هذا المواضع، أو تفسرها على غير الوجه الصحيح.
2- حسن اختيار المفردات اللغويَّةِ المفسرة للنص القرآني، مع سهولة الاستمتاع، والتعبير عن جواز السفر الواضح يَفهَمُهُ القارئُ المعاصر بيسر سهولة.
3-التزام المفسرين بأصح أقوال المفسرين في المواضع التي وقع فيها الاختلاف بينهم.
4- التصحيح المؤذن لكثير من الأوهام التي وقعتْ في فهم بعض الآيات، الجوز وإيراده للمعنى الصحيح، مع التنبيه على الخطأ.
5- إضافة المؤلّفِ في كثير من المواضع لتعليقاتِه الشخصية في بيان بعض الآيات؛ مما يقرب من ما يقرب من أكبر ما توصل إليه المعاصرون، ويبرِزُ شخصيةَ المؤلّفِ وفقه الله وخبرته العلمية.
6- جاء هذا التفسير وجيزا على حاشية النص القرآني فمن التفاسير مختصرة يفهم بسهولة وييسر، دون توفير القراءة في المصحف؛ وهذا يلبي حاجة كثيرٍ من القُرّاء المعاصرين المعاصرين في الوصول إلى المعنى، دون الدخول في تفاصيلاتٍ علميَّةٍ قد لا يَفهَمُونها.
7- في التفسير للفتات جميلة في الجنوب بالواقع المعاصر :
كما جاء في: ﴿ وَلَتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَيْكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران : ١٠٤]؛ حيث شارك المؤلّفُ - ، - عند تفسير هذه الآيةِ - إلى إنشاء هيئات الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.
8- ذكر العلامة المؤلفُ بعض الأقوالِ في التفسير التي سَمِعَها هو بنفسِهِ من شيوخه، ومنهم المفسر محمد الأمين الكبير رحمه الله، وغيره، وقد لا تُوجَدُ مثل هذه الأقوال في كتُبِهِمُ مطبوعة. الشنقيطي
9 - ساعَدَ حفظ المؤذن للقرآنِ والمدامومة على ختمِهِ على استحضار آياتِهِ وربط الآياتِ جزئياً السجائر، وتفسير القرآن بالقرآن؛ وهذا أصح طرق التفسير.
10 - كما لم يخْلُ التفسيرُ من لَفَتاتٍ لُغَوِيَّة، ولطائف بلاغيَّة، وحقائق تاريخيَّة؛ ما زاد من أهميته وقيمته العلمية.
11 - خُلُو هذا التفسير لسببٍ ما من هتلر الذي انتشَرَتْ في كتب التفسير.
12- خُلُو هذا التفسير من الأقوال الشاذة والمنكرة، إلا ما ذكَرَهُ المؤلّفُ للتنبيه على ضعفه، وبيان الخطأ فيه.
آسألُ اللهَ تَعَالَى أنْ يَنعَ بِهذَا التَّفسِيرِ مؤلَّفَهُ، وقارتُهُ، وكُلُّ مَن شَارَكَ فِي إخْراجِهِ، إِنَّهُ سَمِيعٌ مُحِيبٍ، وَصَلَّى اللَّهَ وَسَلَمَ عَلَى نَبِينَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصحِبِهِ. أجْمَعِين.
1- سلامةُ منهج المؤلّفِ في المسائلِ العَقَديَّة، وحسن تعليقه على تلك المواضع بعبارات رصينة مختصرة، أعطيت هذا التفسير مَزِيَّةً على كثير من التفاسير التي لا تحتوي على هذا المواضع، أو تفسرها على غير الوجه الصحيح.
2- حسن اختيار المفردات اللغويَّةِ المفسرة للنص القرآني، مع سهولة الاستمتاع، والتعبير عن جواز السفر الواضح يَفهَمُهُ القارئُ المعاصر بيسر سهولة.
3-التزام المفسرين بأصح أقوال المفسرين في المواضع التي وقع فيها الاختلاف بينهم.
4- التصحيح المؤذن لكثير من الأوهام التي وقعتْ في فهم بعض الآيات، الجوز وإيراده للمعنى الصحيح، مع التنبيه على الخطأ.
5- إضافة المؤلّفِ في كثير من المواضع لتعليقاتِه الشخصية في بيان بعض الآيات؛ مما يقرب من ما يقرب من أكبر ما توصل إليه المعاصرون، ويبرِزُ شخصيةَ المؤلّفِ وفقه الله وخبرته العلمية.
6- جاء هذا التفسير وجيزا على حاشية النص القرآني فمن التفاسير مختصرة يفهم بسهولة وييسر، دون توفير القراءة في المصحف؛ وهذا يلبي حاجة كثيرٍ من القُرّاء المعاصرين المعاصرين في الوصول إلى المعنى، دون الدخول في تفاصيلاتٍ علميَّةٍ قد لا يَفهَمُونها.
7- في التفسير للفتات جميلة في الجنوب بالواقع المعاصر :
كما جاء في: ﴿ وَلَتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَيْكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران : ١٠٤]؛ حيث شارك المؤلّفُ - ، - عند تفسير هذه الآيةِ - إلى إنشاء هيئات الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.
8- ذكر العلامة المؤلفُ بعض الأقوالِ في التفسير التي سَمِعَها هو بنفسِهِ من شيوخه، ومنهم المفسر محمد الأمين الكبير رحمه الله، وغيره، وقد لا تُوجَدُ مثل هذه الأقوال في كتُبِهِمُ مطبوعة. الشنقيطي
9 - ساعَدَ حفظ المؤذن للقرآنِ والمدامومة على ختمِهِ على استحضار آياتِهِ وربط الآياتِ جزئياً السجائر، وتفسير القرآن بالقرآن؛ وهذا أصح طرق التفسير.
10 - كما لم يخْلُ التفسيرُ من لَفَتاتٍ لُغَوِيَّة، ولطائف بلاغيَّة، وحقائق تاريخيَّة؛ ما زاد من أهميته وقيمته العلمية.
11 - خُلُو هذا التفسير لسببٍ ما من هتلر الذي انتشَرَتْ في كتب التفسير.
12- خُلُو هذا التفسير من الأقوال الشاذة والمنكرة، إلا ما ذكَرَهُ المؤلّفُ للتنبيه على ضعفه، وبيان الخطأ فيه.
آسألُ اللهَ تَعَالَى أنْ يَنعَ بِهذَا التَّفسِيرِ مؤلَّفَهُ، وقارتُهُ، وكُلُّ مَن شَارَكَ فِي إخْراجِهِ، إِنَّهُ سَمِيعٌ مُحِيبٍ، وَصَلَّى اللَّهَ وَسَلَمَ عَلَى نَبِينَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصحِبِهِ. أجْمَعِين.