انا احب ذاتي علم ومحبة الذات
اسم المؤلف : د. ديفيد ر. هاميلتون
لماذا لا يكون مطلوباً قراءته؟، لماذا لا يكون هذا الكتاب كتاب نقتنيه؟، يجب المؤكد أن يكون كذلك كم من الحُبّ يتحمل اتجاهك؟ لا أتكلّم عن الحُبّ النرجسي "ألستُ رائعاً"، بل عن هيكل الأساسي للذات الذي يُمدّك بالقوة، ويساعدك على الإبحار في رحلة الحياة. هذا النوع من الحُب الذي يجعلك قادراً على الشعور بالأمان والحماية التي أنت عليها حقيقة، ويُلهمك كي تقوم بصنع اختيارات جيدة بالنسبة لك الأصيلة عندما لاحظ العالِم "ديفيد هاملتون" أن قلّة حُبّه لذاته كانت تُدمّره بمئات من الاستماع غير المرئية، وحفنة من المسار الرئيسي، وضع نفسه في تجربة ابتكرها وقرر اختبارها الجمعة على نفسه. "ديفيد" أكثر من سنة من دراسة أحدث الأبحاث المؤسسية بتركيبة واسعة، وهو علم داخلي، علاجي نفسي وتقنيات تطوير الشخصية. لقد أدركت أن حُبَّ الذات شيء بيولوجي أكثر منه شيء نفسي، وأنني اعترفت بالذات كامنٌ في إرثنا، ولكن يتم إظهاره من داخلنا إلى الخارج. هناك حاجة إلى البحث عن الاتصال مع الآخرين في أغلب الأحيان ما قادنا إلى محاولة أن نكون "شخصاً آخر" كي نفوز بالبالُبّ والتأكيد. بيد أنه يقوم بإعادة برمجة دماغنا، فكر في ابتكار "ديفيد" سبعة وعشرين طاقماً قوياً يختبرها بنفسه، ويعرضها في الكتاب من أجل مساعدتك
رفع المستوى الشخصي
الاتصال بالعدوى مع مكانك
أشياء أكبر من السعادة، والرفاهية على نحو عام
إنشاء علاقات واقعية وقوة مع الآخرين