التخلف الاجتماعي إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
:متاح
: 9789953680750
يشارك:
التطور الاجتماعي
الدخول إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
اسم المؤلف : مصطفى حجازي
تقوم هذه المحاولة بشكل منهجي بالتأثير والتحليل النفسي للمؤثرات العقلية. أنها تتضمن في إطار العلم النفسي الاجتماعي العيادي، الذي يحدد الظواهر النفسية الاجتماعية المحددة العيادية، وقد أكدت عدم اعتمادها على مجال معين أو محدد بشكل دقيق، نوع من الشك حول درجة اليقين التي تتمتع بنتائجها، صحيح صحي ولا شك في أن الهدف من ذلك هذه نهائيًا ليست محاولة للوصول إلى نتائج، بل تحتاج إلى المعرفة الذاتية لفترة طويلة. إن ما يعنيه هو كتابة نوع من المدخلات إلى علم نفس التخلف، وتسببه في الغني جدًا بالنتائج التي تكمل المشاهدين وتبرز هذه الظاهرة. مراعاة هذه المحاولة الأساسية، هي التخطيط لنفسية رؤية الإنسان المتخلف، والتوافق الاجتماعي مع الغني جداً بالنتائج التي تكمل الدراسات والمشاهدة لهذه الظاهرة. تقييم هذه المحاولة الأساسية، هي تحديد نفسية حقوق الإنسان المتخلفة، ولكن خصائصه الوجودية. هذه التركيبة، بلا شك، أن هذا الوجود يؤدي إلى ظواهره على تنوعها وارتباطها، وهو ينتظم في البنية الدينامية، هي وضعية الإنسان المقهور. هذه المحاولة بما في ذلك يتورها من الكأس، تطمح إلى فتح الطريق أمام جبهة نفسية ميدانية، تحاول فهم الإنسان المتخلف بنوعيته وخصوصيته، بمساعدة حي وواقعي، لتكون متمسكًا بعلم نفس التخلف، بعد نجاحه بعد النهاية، لإنجاز هذا الإنسان بعد، والتفسيرات الموضوعية لإنسان قطاع الصناعة العالمي، والذي أدى إلى تسجيلات متسرعة كانت نتيجتها أنها تحد من حضورها في عالم السينما، نظرا لما تحمله من خطر حقيقي ومس الواقع. تكون هذه المحاولة قد حققت غايتها، إذا أرادت أن تأخذ طابعها الافتراضات العملية، التي بدأت أولاً ميدانية تدرك بالدقة والعمق، تدرك حقيقة إنساننا العربي