الطريق إلى الحرية هو طريق حافل بالأسئلة واللايقين. هل من الممكن أن نعرف منا؟ هل لحياتنا هدف، أم أنت مجرد حدث طارئ؟ ما هي محددة بالمشاركة؟ ما هي هي نصبح، وأن نخلق، وأن نشارك؟ في كتاب حاليا، يتحدانا أوشو، أحد أكثر المفكرين استفزازًا في عصرنا، لفهم عالمنا وأنفسنا بطريقة جديدة وراديكالية، فيعتبر أن الخطوة الأولى نحو البدء في التساؤل والشكيك في كل ما تلقناه كحقائق علينا أن نصدقها. كل حياتنا سلمنا بما في ذلك - عامل من الإيمان عدد لا يُحصى من الآخرين - وحملنا المعتقدات التي تعلمنا أَن نتقبلها من دون سبب. فقط بالشكيك في مع توقعاتنا، وافتراضاتنا، وتحريزاتنا بروتيننا في الكشف عن صوتنا الفريد والمأكولات السريعة في داخلنا وخارجنا. بمجرد أن تكتشف وجود عنصر الأصيلة، تحتضن جميع جوانب التجربة الإنسانية، من شدة الضعف المحببة للمتعة التي تميزت بها زوربا اليونانية لدقة الصمت والصمت لغوتام بوذا. يمكننا أن نصبح كاملين ونعيش بنزاهة، المتخصصة في الإبداع والتعاطف مع التوجهات الثقافية والسياسية الثقافية التي تصيب مجتمعاتنا الحالية. في هذا العمل الرائد، يقاس أوشو، وينصف، في نهاية المطاف بشكل مباشر على فك عقدة الخوف وسوء التوقعات التي تقيدنا - ويتركنا حرية اكتشاف مختلفة طريقنا إلى الحرية