التطور الإعلامي في الإمارات

اسم المؤلف : جمعة الليم

تناول واحداً من أبرز المؤشرات الحيوية في وقت لاحق ولا يزال مستمراً في البناء الإلكتروني في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن الواضح أن هذا الكتاب قد جاء نتاجاً لتجارب موحدة ثرية ومعارف متنوعة لمؤلفه، الذي عصرنا هذا الشراب، وتفاعل مع العمل الوطني بشكل كبير والرقي نحو نحو الكل. فما من شك في أن قطاع الإعلام في دولة الإمارات العربية المتحدة هو أحد الركائز الأساسية التي قامت بها منظمة الاتحاد عبر الروبوت نصف قرن من الإنجازات الحضارية المبهرة في مختلف المجالات. لذلك الإعلام في الدولة دائما صوتا صادقا للوطن، يافح عن قضاياه مواقفه، وينشر منجزاته، ويعزز هويته الوطنية، ويسهم في ترسيخ دولة الاتحاد، وقيمها الوطنية والإنسانية الإنسانية. الخمسينيات والخمسين الماضية، وتاريخ قطاع الإعلام في دولة الإمارات يجب أن يحتل مكانًا هناك في المنطقة، ليس فقط في عدد المتميزين الذين تطوروا على أرض الدولة، بل في مجال تطوير العمل الذي أرتفع لسبب مهني في التعاطي مع الشأن الإعلامي، ليس فقط في المجال توظيف قناعات ومنهجيات صناعة المحتوى المميزة، في مجال تعزيز العلاقات مع الجمهور، بل في مجال بلورة نموذج وطني وعالمي للإعلام قادر على تعويض لقطاع الأزمنة، إنتاج أدوات جديدة للابتكار في الاتصال والتفاعل مع الجمهور في إطار من المشاهير والثقة التبادل