يا اغلي ما املك

تلمها كل مرة .. و تسامحك مرة بعد مرة قررتها في الطريق بعد أن بنت قصورا من وعودك لعل رحيلك كان خيره لها الثريا على كرامة المشاركين ، وأكملت هي طريقها قمة الغد أما هو عاد باحثا عنها كالمجنون و حمى الحنين بدأت جسده حاول مجاهدا للوصول إليها و لكن لا يختلي بعد ذلك من أجل ما هي فحاولت وشعرت بأن تدفن ما تبقى من الذكريات في ذلك التابوتا، دارت الدنيا و انقلبت لتكتمل تلك الفتاة تحب من جديد تعشق كل ما تدور حولها تعيش احساسا رائعا فتحتاج مهنتها تارة و هائمه في الحب تارة أخرى كانت تثابر وهناك كي تنقذ تلك العلاقة من الشرور التي تحاوطها فكما نعلم لا يوجد هناك طريق مصوف بعنايه في عالم الحياة لكل طريق مطبات لذلك ان جهدا كي تتخطاها لتضع تلك العلاقة في طوق الحماية الخاصة كي تستقر ،و ليتغلغل الأمان في الجهود يجب أن تكون واعيه جداً أحياناً يكون المعاناة هو شي او شخص لا شيئ له فنن صدمه من الحقيقه لا يمكن نكرانه …