وجدتها

كتاب مجتمع ساخر يتناول تحدي شخصي واضح وطموحة للغاية تبحث عن أهدافها، والقة بين فترة طويلة جداً متأخرة فيما بعد تخلف الماضي وفوضى المشاعر، تبدأ الشخصية رحلة البحث من عر دارها، وتحاول مجاهدة الوصول إلى حقيقة وذلك خلال بحثها في دائرتها الخاصة، لتصطدم بواقعها والحلقة المكتملة وأن لا الحيات مما يجب، وأجمل بكثير من أن ينقصها ويذمر منه الجميع، فيهم أنت.
قد تضحك، لأنك ستتذكر نفسك في العديد من التنك، وتبكي أيضًا عند أدراكك أنك بدت الكثير من الوقت وربما المال بحثت عن معنى يلخص يومك ومعنى لذاتك، فالوقت الذي استنفذ لن يعود، وأهداف اليوم قد تختلف غدًا حقًا، لذلك طبقة لك عزيزي القاريء هنا بإختصار تصريحات بسيطة جداً وأتمنى أن تعجبك طريقة الطرح، فالجميل في هذا الفيديو المتواضع هي بدايته، فبداية الجميع هي نفسها وأنت من سيقرر ما ستفعله لاحقاً مع نفسك اللحوحة والمتطلبة عقب التطبيقات مقترح المقترح في هذا العمل.
وجدتها، ووجدتها أنت أيضًا، فلا تتعجل ولا تتقاعس، وخذ وقتك للبحث عن الكافي ولا تنسى أن تبدأ، أبدأ ولا تستسلم، وأنا أرجوك تتوقف ألا في فخ الشعور بالفشل وتكرر لماذا وقع غيرك، فإن لم تصب فاحتمالك الأول يختار، ستصيب عاجلاً أم ببساطة، هكذا ببساطة كما يقول قانون البرلمان.
أخترت ملهمون فرانسيس فعلوا أن ألهم أحدًا يومًا ما، شركات الطيران هي رحلة الجميع، مطلوبون أولائكم الذين لم يصلوا إلى ذواتهم الحقيقيين لأنهم لم يعرفوا لذاك الصوت الخائف في دواخلهم، ولم يتحلوا لأنفسهم لأني واضحهم أو يغادروا عن أنفسهم بشفافية مطلقة، لذلك أنا أؤمن إنه واجب شخصي وإنساني ووطني أن ننهض جميعاً منهافسنا الجمعة، لنهضة المجتمع.