هنا تركت قلبي

وهنا قلبي، رواية مقتبسة من العديد من أحداثها من خلال جوليتي في قلوب العلماء والأجداد الذين يقيمونهم أثناء بحثي عن ملامح الإنسان الذي القائد المستحيل وتحدى قسوة الحياة ليهنأ الأبناء والأحفاد تحت ظل الوحدة ويرفلوا مؤكداً والطمأنينة، درر التأكيد هدية مغلفة جيداً أهدانيها علمياً والأجداد الذين أعرفهم والذين تعرفت خصيصاً من أجل تطير تاريخ الإنسان الإماراتي بدءاً من عاصمة الخير أبوظبي مروراً بكل إماراتنا الحبيبة وصولاً إلى رأس الخيمة حيث كانت جدة إحدى الشخصيات التي تسكنها فأبت إلا أن تعطر لقاءنا الأخير في هذه الدنيا بهذه الكلمات “ومن لايحبه، الشيخ زايد فرحتنا وسر سعادتنا بعد الله سبحانه وتعالى.