صرخة الخطاف

اسم المؤلف : احمد اوميت

"في يوم، عُثر على شاب في حديقة أطفال في إسطنبول. تُركت الضحيّة، مثل لعبة التزحلق الباردة، بعد أن أصبحت برصاصة واحدة في مثل الرأس، وتركت بين قدميها دُمية باربي. عندما يصل نيقولا نوزات إلى مسرح الجريمة، شهود بصدمة عندما يرى أن هذا يشير إلى هو الرجل الذي تدر بابنته أيسون، وقد احتُجز سابقاً ولكن أُطلقت نهائياً بسبب الأدلة الناقصة الأتحرى، على قتل اثني عشر مّشًا بالأطفال تركهم في أماكن مخصّصة للأطفال، واحدة في بينهم وجدتي كل منهم دمية، ولم يقبضوا عليه لاحقًا، لم نشهد وصول نيب وفريقه أثناء جمع المعلومات لمجتمعات اللاجئين في تركيا، حيث شهدوا الناس الذين اضطروا إلى النزوح من وطنهم بسبب الحرب. ويجبَر المرء على بَيع فلذة كبده والتضحية بأغلى ما لديه من أجل أن يبقى على ما يريد من عائلته التي يحملها معه من أقاصي الدنيا أملًا في حياة كريمة قد لا تجدها. * ولد أوميت عام 1960 في غازي عنتاب. بدأت سيرته الروائية عام 1996 عندما نشر أول رواية له بعنوان (الليل والضباب). تبعاتها مجموعة روايات من: (رائحة الثلج)، و(خريطة الروح البشرية)، و(صروح اسطنبول)، و(اغتيال السلطان). ترُجمت معظم أعماله إلى ما يزيد عن لغة."









نشترك مع ثيونغو على قيمة المعرفة التي ضنّتها الاستعمار على شعب كينيا، وتظهرنا في نشأة التعليم النظامي والمدارس المستقلة -المتمرّدة- في كينيا. لقد كان حلمه، والذي وعد والدته أن لا يوفر جهدًا له، هو أن يتكرر أبدًا. لكن كيف لطفل أن يتشبّث بحلمه في سلسلة الحرب العالمية الثانية وأزماته الأسرية؟ تأتي مذكرات الطفولة هذه من تعويض ثيونغو للدفاع عن حقه في أن يحلم، على الأقل، على الرغم من كل الصعوبات، معاناة الأمهات الصغيرات حتى أصبح من بين أكبر كتّاب أفريقيا على مستوى العالم.