ارني الدنيا بعينيك
اسم المؤلف : ايمان العليلي
قصة القصة الحقيقية حياتي ونجاحي في علاج ابني "أحمد" من مرض التوحّد
اخترت أسم " أرني الدنيا بعينيك " لبحث و مجتمع و جميع الناس المشتركين في الحياة من أخرى، زاوية طفل التوحد اللذي ولد ليعيش في عالمه الخاص و عليه مجارات عالمنا و فهمه، لقد كانت مجموعة الشعارات تنادي بإخراج طفل التوحد من عالمه لين مدمج في عالمنا ، فارتأيت ان نبدل الآية و اتفقنا على الدخول إلى عالمه لنستكشف خبايا هذا الكون المحيط به علنا نكتشف ، ماأسباب هذا المرض ، ماعلاجهو ، لماذا ولم ؟ ، وفي هذا الكتاب تحدثت عن حربي مع هذا المرض المجهول، وماهي التدابير والصعوبات التي واجهتها، والمحاولات المستميتة التي خضتها مع هذا المرض ؛ في علاج ابني أحمد، وماهي النجاحات التي حققتها وقد ذكرت في هذا الكتاب الكثير من الطرق التي اتبعتها في علاج ابني، من الأطباء إلى عيادات إلى مدارس إلى مراكز للتوحد وأشياء أخرى كثيرة لاتسعني السطور هنا على ذكرها ؛ علاه يكون دافعاً وحافزاً لكلّ من غمره وانقطع لديه الأمل وجلس مستسلماً لهذا المرض وقلبه وكيانه يتقطع فقط رؤية طفلهم وقد يسكن في جسده الصغير هذا المرض من المحاولات ماتكلل بالفشل وغمرني باليأس و من الإنقاذ ما كان يقطع بي الأمل و يحطم أحلامي لم لا جيني أي ثمار ولا شفاء و لكني و بإصراري و إيماني بالله ورحمته اللتي وسعت كل شيء قد نجت بولدي من براثن المرض و قدمه على اول عتبات الشفاء لم يستسلم لهذا المرض الغامض ، ولا لذلك الكلام اللذي يصب في مسامعي انه لا علاج له شرحت في الرواية عن كيفية اكتشاف المرض بعد أن كان أحمد طفلاً طبيعياً يتكلم ويحدثني وفجأة ومن دون سبب ولا سابق فقد النطق ولم يعد يكلمني حتى أنه لاينظر لي ولايسمعني ويتصرف حماية غريبة لاتوحي أصبحت صادرة عن طفلٍ طبيعي ومن هنا بدأت بداية في اختراعها ولماذا تحررت براءات أحمد و لم قد النطق
وقد ذكر نتيجة ذلك أن يلمسها الأهل في أطفالهم إذا سمح الله ولا يسمحوا ببعض هذه التصرفات الغريبة، وبدأ فكري ودراستي عن هذا المرض، وذكر آخر ما توصلت إليه أخيرا في العالم، وطلب الآراء والنتائج والنتائج التي جمعتها من الدراسات المختلفة، كي تكون عوناً للجميع. الأمهات والآباء الذين يتقطعون قلبهم من مشاهدة طفلهم التوحّدي أمامهم ويقفون أمام مواجهته ، طبعاً أعضاء منهم وليس الجميع ، وأكمل من مجاهد وناشط مثلي أو أكثر ، وهناك من لم تشمل الظروف الظروف وغيرها
والحمدلله رب العالمين ، لأنه وقف معه وألهمني الصبر والقوة ؛ سعيت إلى مجاهدة في علاج أحمد ، وقد تحسنت كثيرًا ، ولكن يكلمني وينظر لي ويسمعني ، فقد جينيتُ تعبي الثمار