انا وليلى

تبدأ القصة مع ليلى، الحورية التي أصبحت إنساناً، وماركوس أوغسطس، الفيلسوف العجوز الذي قضى حياته في البحر.
انطلق ليلاً في رحلة مع ماركوس على متنه سفينته ستة وستين ليلة تتعلم في كل ليلة شيئاً جديداً عن الحياة، إذ تبدأ بمعرفة المشاعر الإنسانية كالسعادة والحب بمساعدة ماركوس.
تشعر ليلىً أن هناكَ شيئاً مفقوداً لم تتعلمه بعد شيء،ٌ تربط روح الإنسان بالكون، ثم تكتشف بعد ذلك أنها تبحث عن الله!
تحاول ليلى العثور على الله داخل قلبها من أجل أن يمنحها حبه بشكل دائم، في قصة عشقٍ الهي يسردها الكاتب برؤية صوفية.