الكوكب البديل

نبذة تعريفية لقصة "الكوكب البديل"
قصة "الكوكب البديل" خيال معروف من نوع خاص من القَصص يمكن تسميته "الأدب العلمي" أو "الأدب الأدبي" تقدم من خلال مجريات أحداثها العلمية الصحيحة أملاً بحبيب العلم لقراء الشباب والأحداث
ومع ذلك فإن قصة "الكوكب البديل" خرجت حاليا مجرد خيال علمي بحت، إلا أنها تؤكد على الحقائق العلمية الصحيحة 100%. وهي تشرف المستقبل وتتوقع لذلك الخيال أنْ يتحق خلال المائة العام القادم، خيال مثل طريقة النقل اللحظي البعيد والهياكل التي تفوق صلادتها الفولاذ صلادة بعشرات المرات مع ألن كثافتها لا تتجاوز عُشر مكياج مما يجعلها خفيفة الوزن ولها الافلات من الانتظار رغم حجمها الكبير.
يصادف رواد الفضاء الذين تبعثهم المنظمة العربية لعلوم الفضاء إلى كوكب " نانو " مخلوقات غريبة على الكوكب البديل نانو لم يرحبوا بهم أن رأوا أو سمعوا عن شيء مثلها! ولم يعرفوا إنْ كانت المخلوقاتٌ؟ وهل هي مسالمة أم عدوائية؟ . . . ووجدوا من تلمَّسَها أن أجسامها متكاملة، بالإضافة إلى أطرافها المكونة من ستة وردية وبدأت في بناء وأظهروا فرقاً مختلفة من اللقاءات الغريبة. . . لقد استطال هذا الكوكب الشفاف بالعرض وأنزل رأس هذا الكوكب الشفاف ليلامس قاعدته . . . الموظف هي ابتسامة عندهم . . . مخلوقات لا تترك مجالا كي لا تحبها بكل جوارحك . . . احتجت مع هذه المخلوقات الرائعة إلى دائرة راقصة احتجاجة بغناء طفولي جميل من مقطع واحد يتكرر بفرح وانتظام . . "بيكي ريكي جيكي دندن". . "بيكي ريكي جيكي دندن". . "بيكي ريكي جيكي دندن".
ولأجل تسهيل نقل المعرفة فقطين وللراغبين فقط على المعرفة العلمية، فقد اشتملت القصة على ملحقات قصيرة لتفسير بعض الحقائق العلمية التي قد يحتاجها القارئ أثناء قراءته للقصة مثل كيف نحسب تقلص الزمن عندما تقوم المركبة الفضائية بسرعة تُقارن مع سرعة الضوء ونحسب خصم المسافة المقطوعة في السنة الدقة والفرق بين الحواسيب الرقمية والحواسيب الكمومية ومعنى التقل البعيد، أو تقنية " التليبورتيشن ". وهي تقنية لنفهمَها إلا من درس اليوغا الكمومية المتقدمة جداً ستدخل جسيمات في جهاز خاص فيه برمجيات تعتمد استخدام "الكيوبِتْ"، بالإضافة إلى البِتْ الرقمية المستخدمة في الحاسبات الإلكترونية.

نبذة تعريفية لقصة "الكوكب البديل"
"الكوكب البديل" هي قصة خيال علمية مَبنيَّة على الحقائق العلمية الدقيقة والصحيحة وستشرف المستقبل حيث تتوقع لذلك الخيال أنْ يتقن خلال المائة عام القادمة. يصادف رواد الفضاء الذين تبعثهم منظمة العربية لعلوم الفضاء لاستكشاف كوكب بديل عن الأرض مخلوقات جميلة ومسالمة، فيتركون على هذا الكوكب طابعات ثلاثية الأبعاد وأجهزة كمبيوتر كمومية لأجل النقل اللحظي البعيد (تليبورتيشن) بمهمة نقل البشر.