القائد الذي ألهمني
:متاح
: 9789948103516
يشارك:
نبذة عن الكتاب:
كتاب القائد الذي ألهمني يشرح مفهوم القائد في القرن الحادي والعشرين وأهمية ممارسة القيادة على مختلف الأصعدة كالمنصب الذي يناسبه الفرد منا. ويحتوي على؟؟ فصول مختلفة وفي كل فصل تتناول موضوعاً معيناً يستلهم القارئ منه فكرة جديدة ومناسبة في القيادة على أي مستوى. نركز في هذا الكتاب على القيادة في مجال التربية مع محاولة فشل الأفكار على كافة النطاقات الوظيفية وطريقة العمل والتطوع من خلال مثال المقترحات والقترحات المقترحة التي من شأنها أن تساهم في دور الفردان في المجتمع.
في الفصل الأول، تطرح الكاتبة البسيطة شخصيتها حول القيادة وأهمية الإلهام التي تلعب دوراً رئيسياً في التعامل مع الناس من حولنا. وبعدها في الفصول التي بعد ذلك نمط محدد من محدد الإضاءة مع مثال عن محددة خاصة موضحة كيفية تطبيقه لهذا النمط. وختم في الفصول العشرة الكتاب بالحديث عن أهمية التحفيز والعمل الجماعي.
من خاتمة الكتاب:
ابحث عن القائد الذي تستطيع تمثيله من مكان العمل ولا تنتظر أن تصبح في وظيفة معينة حتى تسيطر على هذا الدور، لأنك ستتأخر كثيرًا و سيسبقك الركب و لن تترك أحدًا في زمن عمله، و اصنع الفارق الذي ترغب في التأثير عليه لأنك بكل مادمت ترى في نفسك قائداً.
وعندما يكون هناك من يريد ذلك يعني أنكم تحققوا منكم وعندما تكونون من أجلكم تريدون نرجسيكم هذا يعني تهميش الآخرين وهذا أكثر ما يسيء للقائد.
إن تعني القيادة أن أماً أو أباً قائدان إلى بر الامان وأهم مخرجات هؤلاء السائقين ذو خلق و تميز و صلاح ، و تعني القيادة أن معلماً نتقى عن أفضل ما يمكن تقديمه لطلابه وأبرز مخرجاته طلاب ذو مستوى عال ومتميز والتحكم ، و قيادة تعني أن مسؤولأً مستقل عن موظفين موظفين لتحقيق النجاح والعمل.
وفي السطر الأخير.. كن قائداً ملهماً الناس وكفى!