هو .... أنا !

حكاياتي ..
مجموعة من الحكايات، ونتيجة لذلك من واقع الحياة، حدثتْ لي، كانت حقيقية مُعاش! وعددٌ منها كانت تأملية بميلادٍ من خيال. المجموعة صيغتْ باسلوب أدبي، تأملي ، وموسيقيَ.
و في هذه الصفحة أود أنشير إلى حكايتين من هذه المجموعة.
الأولى، "حب من وراء الزجاج" ؛ بطلها الهدهد الذي عشق نفسه حتى الجنون! الزجاج كان يعكس صورته! فهامَ بالانعكاس! لم يفهم خداع الزجاج. ظنها أخرى تبادله الحب بميزان العدل! كل الردود لم تكن من الضربات، الرقصات، ودورة الطيران! الهجران! و حتى القتل الأخير و الإستسلام!
أما الثانية فهي بعنوان "للصفر وتسعة أحلام" لا أذكر حينما كتبتها سوى أني أرى الصفر قبلها! تصوّر لي كطفلٍ صغير! و رأيته في الأحلام يكبر! الأحلام أرقام!و الأعداد الرقمية! فأولتها و فسرتها بما في ذلك ما شاءت ليمضي الأيام حينئذ! كتبت من كتابة حكاية رقمية .. لا تشبه أي حكاية .

وهنا كل الحكايات .. لكم.
سحاب الشرق