التاريخ الثقافي للقباحة
:متاح
: 9789933635411
يشارك:
التاريخ الثقافي للقباحة
اسم المؤلف : جريتشن. إي. هندرسن
هو كتاب مُستفِزّ. ومن خلال ربيع أغوار علاقتنا بما في ذلك سمه على أنه قبيح (أو جميل) تجبرنا هندرسن على التمعّن بأذواقنا ومخاوفنا وأقنعتنا الاجتماعيةّة ومفهومنا اليوميّ للعدالة. هذا النداء للانتباه إلى طوكيو، ولا غنى عنه في عصر متحيّز مثل عصرنا. ألبرتو مانويل/المراجعة الأدبية – تاريخ غريتشن هندرسون الثقافيّ للقباحة ينزلق بسرعة عالية ممتعة عبر الشتاء – إحصاءات ثقافيّة وبيولوجية – وهو كتاب ساحر. وجود القبيح وصراعه هو تذكير (عاجل وقوي وضروريّ) مفاده أن العالم ليس ملكنا وحدنا فقط. TLS – إن كان الجمال في عين من، إذن، فالقباحة كذلك. كدليل، لا تبحثوا أبعد من تاريخ بناء نفسه والذي حلّلته غريتشن. إي. هندرسن مؤخّراً. بالرغم من وجود بعض تحديد الموضوعيّة البغيضة – مثلاً في بعض المدن الأمريكيةيّة كشيكاغو وأوماها، ظلّت القوانين القبيحة التي تمنع الأشخاص المعاقين من التواجد في الكفاءات العامة مطبّقةً متأخرة حتى أواخر القرن العشرين – أيُّ إلى بداية قبيحاً يوماً ما، وتحديد الآن وإختياراً. «يُعوض عن اعتبارها ثنائيّة متضادّة بحتة» ريتشارد هندرسون، «يمكن اعتماد القباحة والجمال أشبه بمنظومة النجم التوأم، كل شيء من النجمين يدور حول الآخر ويجذبه، ولنا أن نُعجَب بكليهما.» ليلي روثمان/مجلة تايم – هذا الكتاب هو تاريخ ثقافيّ ممتعٌ وسلس، ينظّمنا بالمعلومات ويحرّض القارئ على رؤية الأمور من منظور مختلف. التاريخ اليوم – في هذا الخيار المستفيض، تفحص غريتشن هندرسون مفاهيمَ القباحة المختلفة. استكشافاتها من غرغولات العصور الوسطى إلى وحش الدكتور فرانكشتاين، ومن المفهوم البناء النّاني إلى الجاز والعمارة الوحشيّة، وتطرح السؤال التالي: هل القباحة هي بالضرورة ضدٌّ للجمال؟ وهل هي مكوّنة هامّ من مكوّنات التنوّع أم أنها شيء آخر أكثر خطراً على المستويين الجماليّ والفلسفيّ؟ في الخارج، تنحسر القباحة وتفيض، وتحرّر على التفكير، وتستعصي على التعريف المبسّط. رجل الدولة الجديد