"نشأت النظرية الحديثة في التوجه إلى يد العبقري جون بولبي (1969، 1973، 1980، 1988)، وطورها أول العلماء نفس اجتماعيون في عصرنا الحديث (كاسيدي شيفر 2008، مايكولينكر شيفر 2016)، ما هي مؤشرات النموذج؟

هناك ثلاث حقائق عامة ينبغي إدراكها

أولا: استنادا إلى نظرية التوجهات العلاقاتي، بمعنى أنها تعتقد في علاقات أقرب إليه بالآخرين، وهي تصوّره لأن في جوهره اجتماع ينشئ روابط مع الغير؛ إنشاءً هو في حقيقة أهم سبل إنقاذ البشر نحو البقاء.

الحقيقة الثانية أن المعنى المقصود بالمشاعر تنظيمها، أثر بالخوف اهتماما خاصا، ولا أخفى على المرض المزمن، بل أدى كذلك إلى الخوف من الوجود الذي يعكس الجوهرية كالشعور بالعجز والوهن، وهذا بدوره يعكس العكس من الموت والانعزال والوحدة والفقد. أهم شيء لرفاهية الوزير مطلقه هو: هل يمكن التعامل مع هذا العامل الوظيفي بشكل رئيسي مرونته وضبطه؟

ثالث الأمثلة أن هذه الظاهرة الناشئة، أي مهتمة بنمو الشخصية والعوامل التي تيسر تأقلمه أو تعوقه. وتؤمن بأن العلاقات الحميمة مع الرجال موثوقين بشكل أفضل لتطور عقل الإنسان القوي العصبي وأنماط التحكم الرئيسية، ومثل السياق المناسب لتطوره لأفضل ما يمكن..

• نظرية المواضيع هي نظرية التكنولوجيا الحديثة المدعمة بالأدلة، دراسة الشخصية وتعطي لذلك تنظيم المشاعر والتواصل مع الأفراد بشكل موثوق، بحيث يجعل ذلك جوهرا يحدد ملامح الصحة والرفاه.

تكمن عظمة هذا الأصل في الجمع بين العنصر والبيولوجيا، وبين النموذج الذاتي والرسالة، وبين الذات والمنهج، ثم تحديده أهم أدوات البشر ومخاوفهم.

كما أنه يجيب على السؤال الذي يتناوله الملح: ما الحب وأهمها؟"