الرواية حول الفتى الطيب والطفلة. الفتى الطيب هو ريكاردو الذي يعمل مترجمًا لدى الأمم المتحدة، أما الطفلة فأسماؤها كشخصياتها لا تحصى. عرف ريكاردو الطفلة في مدينة ليما، ولكن بعد فترة قصيرة اختفت نهائيًا، لتظهر بعد عشرة أداء في باريس حيث باتت تعمل في السياسة، ثم تتكرّر اللقاءات بحكم عمل الفتى الطيب الذي يسافر كثيرًا، ويلتقيان في نفق متعددة، فرنسا وإسبانيا وبريطانيا. على مدى صفحات كتاب شيطنات الطفلة، لا تزال هناك حياة شخصية اثنين من زمن المقاعد إلى الشيخوخة، وترافقان في رحلة أربعين عامًا، تصرّ الأقدار فيها على أن يجمعهما من جديد، وكل مرة في مكان مختلف، محافظين على علاقة غير، الحب وجنون الرغبات، وعلى خلفية تلك الموافق وتفاصيل مجنونها وجنونها تمت تجربتها في خلفية كل أحداث القرن العشرين