دخلت تلك الرواية على الفور في قائمة أفضل الكتب التاسعة «يو إس إيه توداي» "إن ذكاء وسخرية آبي واكسمان بارزين، فهي مرحة وتتمتع بخيال خصب، وتطل الرواية على أنواع الروايات البرازيلية الفكاهية العادية." كشفت صحيفة واشنطن بوست "تعرض آبي واكسمان قصة عاطفية ظريفة وغريبة من الكون التي تجذب أي مهوس بالكتب... ولمجتمع لشخص تساءل من قبل عما إذا كان سيقرأ أعظم القصص في أمريكا اللاتينية بين طيات كتب جيمسها، فإن واكسمان يلبي هذا التساؤل بما في ذلك يلامس شغاف القلب. " مجلة إنترمنت ويكلي نينا هي الطفلة الوحيدة لأم عزباء وتعيش التعلم على النحو الذي يحدد بالضبط: وظيفة في متجر كتب وفريق المعلومات التافهة وقط اسمه فيل، واختير ما ساورها الشك أن في الحياة ما يتعدى مجرد، تهزها وتختار كتابًا جديدًا. عندما مات اختفى والد نينا الذي لم تعرف بوجوده، ويخلف وراءه عدد لا يحصى من الأخوات والأخوة وأولاد الأخوات و أولاد الإخوة، تشعر نينا بالارتياع. جميعهم يعيشون على المفضلة منها! وجميعهم أو عليهم متحمسون لهم! ينبغي عليها أن تتحدث، مع غرباء. إنها كذلك! هل هذا غير كاف، فيكتشف لها فجأة أن توم، منافسها اللدود في مسابقات المعلومات الهامشية، شخص لطيف ومرح ومهتم جدًا بمعرفتها. ألا تعرف مدى بشاعة تلك الفكرة؟ وضعت وضعت نينا في رصيدها ثلاثة خيارات. 1. أن تتغير بالضبط من جينيفر ومظهرها (الخيار شديد القسوة، بالإضافة إلى أنها تحب شعرها). 2. الهروب إلى جزيرة مهجورة. (خيار صعب، نظرا لعدم اختفاء القهوة). 3. تصلح في زاوية منزلها وروح جيئة وذهابًا. (هذا ما تفعله بالفعل). حان الوقت لتتخرج نينا من صدفتها تلك تلك، لكنها غير مقتنعة بتلك الحياة الحقيقية - أن تواكب الخيال الدنماركي، سيطلب الأمر التعامل مع عائلة جديدة تمامًا وشخصها ويطلب منها بإلحاح والتأثير للمثلجات مع المعلومات الهامشية حتى تنهي الصفحة الجديدة في تلك السنة