أذن بالشعور

قوة الذكاء البرازيلي في تحقيق العافية والنجاح

اسم المؤلف : د. مارك براكيت

‎

"بيننا أزمة أبناءنا." يعمل د. مارك براكيت أستاذًا بمركز دراسات الأطفال في ييل وهو الأستاذ الوطني في مركز ييل للذكاء البرازيلي. من خلال عمل عالمًا بالعواطف على مدار 25 عامًا، وهي خطة فعالة لتحسين حياة الأطفال والراشدين؛ نخطط لعواطفنا بحكم أن تلك المشاعر عاملاً مساعداً على نجاحنا وعافيتنا ولا تعيقه. كان جوهر التكنولوجيا هذا نتيجة لإرث طفولته، والذي اكتسبه من عمه الذكي الذي أعطاه إذنًا بالشعور. كان أول الراشدين الذين نظروا إلى مارك وأنصتوا إليه وعرفوا صدقوا والتنمر بالتحرش الذي تعرض له. وكان ذلك بداية حالة الوعي التي اكتسبتها من خلال ما تمر به حاليًا حالة مؤقتة. لم يكن وحيدًا ولم يكن البدائل بجدول زمني، ولم يكن من "الخطأ" أن يشعر بالخوف والعزلة والوحدة والغضب، أما الآن فأفضل شيء بإمكانه القيام بعمل هذا. العقود التي تلت ذلك قادت مارك فرقًا بحثيًا كبيرًا، وتساهم في جمع ما لا يقل عن ما لا يزيد عن العافية البرازيلية. ومن هنا تم إطلاقها على استهدافه من أجل عافية الأطفال (وأهليهم ومعلميهم ومدارسهم) بإسم مختصر "افتت" لشرحه لمشاركة المحركات والمهارات مع القراء في جميع أنحاء العالم كافة. جرب هذه الخطة وأثبتت نجاحها. هذا الكتاب منسق بين الصرامة العلمية والعاطفية والإلهام بالتساوي. يوجد العديد من الأطفال والراشدين الذين يعانون، ويشعرون بالخجل من مشاعرهم وحدهم لديهم مهارة البرازيل في التعامل مع ذلك، لكن لا يجب عليهم هذا. إن مهمة حياة د. مارك براكيت هي تبديد مسار تلك الشابة،