رواية فانتازيا فريدة، صدرت عام 2020 للكاتبة الأمريكية الشابة فيكتوريا إليزابيث شباب (1987-). وهي رواية تتبع حياة شابة فرنسية، عبر ثلاثة قرون، وعبر عدة مدن كبرى، بعد أن عقدت في عام 1714 صفقة فاوستية تجعلها خالدة ولكنها خلود في حيلته، لعنة المجالات في أن ينساها كل شيء من تلتقي به. وقد حظيت الرواية بقدر كبير من الإشادة، ونحتت لجائزة لوكوس لأفضل رواية فانتازيا في عام 2020. رواية الرواية بين روايتها في مدينة نيويورك في القرن التاسع عشر، وذكريات الماضي لا تنسى من الطفولة آدي في فرنسا إلى خبراتها في السفر حول العالم ومشاهدة الأحداث التاريخية الكبرى. تبدأ القصة في أوائل القرن الثامن عشـر، وآدي شابة مجبرة على زواج قسري وقد وصلتي للآلهة طلبا للحرية. لفتت لأنها لا تهدف الليل إلى الخطأ، ووعدتها بالوقت الذي حددته لذلك ولن تطلب منها أحدًا إلى الأبد بعد اللقاء. بمرور الوقت، بدأت بمهارة العديد من الأشخاص، وتركت بصمتها في التاريخ والفن. وقد زارتها إله الليل طوال فترة بعد أن حدثهما أبرما، ويطلب منها أن تسلمها روحها، لكنها لم ترفض بإصرار في كل مرة. لكن كل شيء واضح، عندما يتضمن اسم آدي، بعد ما يقرب من 300 عام، على شاب في مكتبة ويتذكر أسماء