الإمبراطورية ويك ما فعلته في الهند

اسم المؤلف : شاشي ثارور

‎

كانت مجموعة الهند من الاقتصاد العالمي في القرن الثامن عشر تضاهي مجمعة، مجمعة عام 1947 تشكل الحصة السادسة الفردية. يروي شاشي ثارور في "إمبراطورية ويكدة" القصة الحقيقية للبريطانيين في الهند، منذ وصول شركة الهند الشرقية عام 1757 حتى نهاية حكم الراج، وكشف كيف أقيمت بريطانيا نهضتها من خلال نهبها للهند. لقد كانت الهند أكبر مشروع مربح لبريطانيا، وقد دفعت الهندوسية عددا هائلا من اضطهادهم. تنظم الثورة الصناعية البريطانية من خلال تقليص الصناعة الهندية، الصناعة الصناعية فيها. مات في عهد البريطانيين مليون جوعًا، بما في ذلك أربعة ملايين في عام 1943، وبعد أن أصبح البطل القومي شرشل مخزون البنغال الغذائي إلى الجهود الحربية. وبجانب الغزو والخداع، فجرت العاصمة المؤقتة بفوهات المدافعين، وذبحت لعزل ورسخت الوطنية الوطنية. لقد بررت إمبرياليًا بريطانيًا بتهمة استبداد المتهمين المحكومين. يتحدى ثارور الحجج المؤيدة للإمبراطورية ويهدمها، واضحًا كيف استهدفت كل منح الإعلام، من السكك الحديدية إلى اتفاقية القانون، مصالح بريطانيا فقط. إن إعادة التقييم مفيدة هذه للاستعمار تعرض لأضرار التدمير المزعج الذي خلفه وتخلص من اللطخات في الهند. "شرس ومذهل! ضروري لتوضيح بريطانيا الضائعة في الأوهام فجأة حول ماضيها، إن إمبراطورية ويكية هو التاريخ في أفضل الحالات وأكثرها وضوحا". بن يودا، مؤلف كتاب "هذه هي لندن "هذه لندن. "نادر حقًّا أن نصادف تاريخًا ممتعًا ومقنعًا على هذا النحو". أميتاف غوش. "رائع! ولاية نيويورك شديدة اللهجة للراج وما خليفه في الهند. يُنصح بقراءته لجميع أنصار الثقافة الإنجليزية في المستعمرات البريطانية التالية، ويجب أن يكون كتابًا متنوعًا في بريطانيا". سليل تريباثي، رئيس لجنة أدباء السجون، ونادي القلم الدولي، ومؤلف كتاب "العقيد الذي لن يتوب"