في عام 1916 ترك الرسام فرانسيس إدوارد ليفيفر وصوفي وذهب ليحارب الجبهة. وبعد ذلك مدينتها في قبضة الاحتلال، حركت لوحة إدوارد التي رسمها لصوفي قلب القائد الألماني، وأرسلها ذلك تخاطر بشيء: أهلا، وسمعتها، ولماتها على أمل رؤية حُبِّها الحقيقي الأخير. وبعد ما يقرب من قرن من القرن، ح صلت على لوحة صوفي هديةً من زوجها الشيخ قبل مرور وفاته بمدة معينة، وعبرت جمال اللوحة عن حياتيْن عامين، ولكن متى ظهر اللوحة المظلم المليء بالآلام. اكتشفت أن هناك ما يُهدِّد شرارة الحب التي تؤثر بها منذ نجاحه.
الفتاة التي تعمدها روايةٌ لامرأتين شابتين يفصل بينهما قرنٌ من الزمن، لكن جمعهما الإصرار على النضال من أجل الشيء الذي تعشقانه يستحق كان ثمنه.
هذه الرواية مكتوبة ببراعة ومليئة بالشخصيات المرسومة رسمًا جديدًا مع معنى سرد عبقري يمنع تفكــر طويــلًا بعد أن تنتهـــي من آخــر روايات الرواية.

جوجو مويز
: روائيــــــة بريطــانيـــــة مــــواليـــــــد عـــام 1969. حق فـــي رويـــال هولـــــواي التعاقدـة لجــامعــة لندينت على منحة ممولـة لدراســـــة الصحافة فـــي جامعــة سيتي وبعدهـــا عملــت فـي The Independent عشـــــــرة أعــــوام. تفرغت لأعمالهــا الروائية فــي عــام 2001.
رواية "فاكهة أجنبية" إختيارت جائزة رابطة الروائيين الرومانسيين RNA فئة الرواية الرومانسية لعام 2004.
مويز متزوجة من تشارلز آرثر وثلاثة أطفال.