يمتعنا الكاتب "فئة تستحق القتل" -ثقيل الموهبة- بحكاية مثيرة رائعة لزوجة رسامة صغيرة من الضاحية "هين" يلحقها تاريخ من عدم التعصب النفسي، الذي يرتكبها نحو جارها الجديد للقتل. هي بعد أداء مرهق من المحاولات، تعتمد على الأدوية الفعالة في السيطرة على معاناتها مع اضطراب القطب المزدوج. وأخيرًا، وجدت بعضَ الطمأنينة والسلام. ولكن عندما تقابل الزوجين القاطنين في منزل المجاور، يطبعان الهدوء الذي يغلفهما عندما تلمح شيئًا ما في غرفة مكتب الزوج. يبدو تماما مثل الشيء الذي له علاقة بجريمة قتلت أخيرا منذ المضي قدما مضت – قطعة واحدة من الأدلة ما زالت في واحدة من المشاكل المزعجة والمستعصية. ميزت هذه الأشياء على الفور، فقد كان هوسها على المدى الطويل، الجسم المقسوم ضد مجهول قد يسيطر عليها لأعوام – هوسًا لم تتعلم قطته، ولكن لم معه أيضًا. هل يمكن أن يكون جارها ماثيو قاتلاً؟ أم أنها قد تكون بداية نوبة جنونية أخرى مثل تلك التي عانتها عندما كانت في الجامعة، عندما استنزفت بذنب إحدى الأصدقاءات حتى انتهى بها الأمر في إيذاء شخصٍ آخر؟ كلما انشغلت هين بمراقبة ماثيو؛ شكوكها حول تخطيطه لشيء مرعب حقًّا. إلا أنه لن يصدقها أحدٌ. إحدى الليالي، عندما وقفت أمام ماثيو وجهًا لوجه في الظلام، ومن ثم أدركت أنه لا يعرف بمراقبتها له، إلا حق تطارده. ومن هنا يبدأ الكابوس المرعب لتصبح ربما لن تقدم بالفرصة حتى تختفي منه. "حقًّا! كم هي رواية آسرة للّب!" – إنترتينمينت ويكلي. "كانت كالخنجر ينخر في الأضلاع" - جو هيل. "ساحرة ومُشوقة يقشعر لها البدن" - لي تشيلد. "أكثر من مجرد مفاجآت مؤلمة" – هافنجتون بوست. "كم تريد رواية العقود!" – بابليشيرز ويلكي (مراجعة مميزة). "نص حاد للذكاء" - سان فرانسيسكو روكيفيلدو. "تغمرك بقشعريرة غنية مثل تلك التي تجتاحك عند التفكير في ذلك بشكل كبير" – بوكست (مراجعة مميزة). "مؤثرة بالمؤامرات والمفاجآت، تنميها النشوة ومع والخيانة" - ليبراري جورنال. "رحلة تشويقية مثيرة ومتقلبة" - دينيس ليان. "مليئة الملائكة الملتوية" - بوسطن جلوب. "تذكرنا طائرة باتيا هايسميث العسكرية من الجنون الثنائي" – وول ستريت جورنال. "العمل المؤكد متقن الكتابة" - نيلسون ديمايل. "رحلة استكشافية لاستكشاف عن الأوهام والخداع؛ على يقين من أنها ستنال إعجاب قرّاء روايات لورا ليبمان القائمة بذاتها" - بوكليست حول All the Beautiful Lies.