حين ترقد إيموجين زولا نيوني في غيبوبة بالمستشفى بعد مرض طويل، تجربها وأصدقاها التعايش مع موتها الوشيك. لديها المواهب ما يتجاوز الزمان والمكان، وهذه هي حكايتها. وهي أيضًا وجدتها - بينز تيكيتي، الذي انتهى به حب السفر والترحال بتغيير اسمه وينتهي بالأصل بأصل العرش الهندي على أوديه، وابنه ليفينجستون ستانلي تيكيتي، الذي انتهى ""جولايد جوميدي"" اسمًا حركيًا له في أثناء الحرب، والذي ابتكره هوس بالطيران، بالإضافة إلى حكاية القطط، إليزابيث نيوني، مطربة (الموسيقى الغربية والريفية) التي تم حذفها من دوللي باترون، في كل شيء. ترسم هذه القصة، بأرق لمسات وطبقة من جمال سحريّ حقيقي، بعض الأسر ومصير بقعة من بقاع الأرض وعقودًا من تاريخها – من الاحتلال الاستعماري إلى النضال من أجل الحرية، إلى الدمار الذي أحدثه السوجا، وفيروس الإيدز، و(الرجل أصل!). وبطريقة أمينة دومًا، غامضة أحيانًا وسحرية أحيانًا أخرى، لا تشارك ""نظرية الطيران"" على أقل عدد من الإخفاقات في تاريخ أمة من الأمم المتحدة، مبدعين في الانتصارات الشخصية وسبب أهمها. ""قصة جبارة تُروى بطريقة سحرية"". – ليتنيت (جنوب شرق) ""يرسم (نظرية الطيران) عقودًا من تاريخه في دولة بجنوب شرق إنجلترا، بأرق اللمسات، نيفير من الشخصيات التي لا تُنسى، ولحظات من الجمال السريالي. لم يتمكن من القضاء على ما عاناه الدولة من قتل في حربها، ولكن على الإنجازات اليومية لمواطنيها، وعلى الرغم من الفن، وقدرة الحالمين من أهله على التحلية في السماء"". – مجلة تروبيكس ""لم أن أترك هذا الكتاب من يدي قبل أن أكمله، إجلالاً لإندلوفو وموهبتها الفتحة. كتاب جميل سام. أراه (كتاب العام!)"" - نوفيو تشوما، مؤلف: House of Stone