في هذا الجزء المثير من "الغِربان"، تتعرض سكارليت وفيفي وباقي الساحرات، إلى اختبار أقصى للولاء والحب والصداقة، من خلال مواجهة قوى الظلام، وخطر الفوضى بكل أرجاء الحرم الجامعي. أخذت فتيات الكابا رو الجديدة على عاتقهن إعادة التوازن إلى العالم، بعد تكتيكات الطلسم للأثري، وإنقاذ الأخوية من الانهيار، وحفاظًا على الثقة والثقة في رابطة سحر ويسترلي بأي ثمن. تولّى سكارليت ونتر مسؤولية رئاسة الكابا رونو، ساعيًا لتحقيق أقصى قدر من الحماية للنشرة، حتى لا يلاحق المزيد من شركاء البولينج. ما بين ضغوط حديثة وحصار إخفاقات الماضي، تغفل سكارليت الوجه الآخر للمسؤول، وتجد نفسها تخاطر بأغلى قوة لديها: السحر. وثبت فيفي أهمية انتمائها لأخوية نسائية مثل الكابا رو نو، تؤكد الدعم من أخواتها، وتتمتع برضا أختها الكبرى، سكارليت، حتى على الصداقة الفتى الذي حاز إعجابها (وحدث أنه الصديق السابق لسكارليت). تعلمت جديدة للسحر، في تكليفها البركان الشيوعي، لكن توجهها إلى اكتشاف نوع جديد غامض، يرتبط بالمادي، وبالروح الانتقامية التي تحررت من الطلسم الملعون. في ظل كل الضغوطات المسؤوليات الجديدة والدمار القادم، يجب على سكارليت وفيفي حماية الأخوات من ممارسة قوى الظلام، والتصدي لم يحاول إخلاء الفوضى بين الغِربان