عندما فُتِحَ بابَ المصعد، كان الشيء الوحيد الذي اسمه توماس هو اسمه الأول. لكنه لم يكن سوى. كان يرافقه الفاتيتيان، فتيان اختفت ذاكرتهم أيضًا، الذين توقفوا يرحبون به في جلايد، وهو مكان شبه شبه بمعسكر ذي جدرانية شاهقة وحوله متاهة عجيبة ورهيبة مفضلة للتطور، وهي طويلة المدى، ولم يتأخر أحد عن مغادرتها حجية. ومثل توماس، لا يعرف أعضاء الجلايد لماذا أو كيف جاؤوا إلى هناك، أو ما حدث للعالم بالخارج! كل ما نعرفه هو أنه عندما يفتح أبوابها في الصباح، سيخاطرون بكل شيء من أجل معرفة ذلك. ""قصة ملحميــــــة ذات أجـــــواء يلفها الغمــــــوض ألهمـــــت محبيهــــا لكــي يصفوها وأصبحت مزيجٌ من أمير الذباب، ومباريات التغيير، والضياع"". - Entertainment Weekly ""أجـــــــواء ســـــينمائية مثيـــــرة تحبساس الأنف"". - Publishers Weekly ""عليــــــك أن تأخـــــذ نفسًا عميقًا قبـل الناشئة في قراءة أيٍّ من أعمال جيمس داشنر