بشارات طيبة
اسم المؤلف : نيل جايمان ، تيري پراتشيت
ما الطريف التي معركة هرمجدون؟ أكثر مما تتخيل، وقد وصلت رواية بشارات طيبة في نوفمبرها بالضبط» - ديترويت فري برس اجمع تيري پراتشيت (كاتب رواية طااخ! الأكثر شيوعاً في قوائم نيويورك تايمز، وألآب المبجل وراء سلسلة روايات ديسكولد) مع نيل جايمان (كاتب رواية فتيان أناننسي الأكثر شهرة) في قوائم نيويورك تايمز، والصانع الموقر لسلسلة الكومكس رجل الرمال)، وسنفلت عقال الجحيم. وفقًا لكتاب النبوءات الصادقة والوافية، جنس نوتر المفتاحة الواحدة (الكتاب الوحيد في العالم الذي صَدَقت نبوءاته، والذي كتبه في العام 1655 قبل أن تموت منفجرة)، سينتهي العالم في يوم سبت، ولأنه حرى يوم السبت قادم قبل موعد الإفطار المحدد بالضبط، حيث يشترط جيشَا الخير والشر، وترتفع قارة أطلانطس إلى اليابسة، وتتساقط الضفادع من السماء، وتنفلت الانفعالات، للعثور على كل شيء يسير حسب البناء المقدس، إلا أن هناك ملاكًا صعب المراس، شي طانًا غارق في ملذات العيش -وكلاهما يعيش بين الفانين على الأرض منذ البدء، وسارا مولعَين فساتين الحياة- لا يتطلعان إلى التكملة نحو السماء، يسعى شخص ما لوضع عدو المسيح في مكانه الخاطئ. قالوا عن الرواية: «حالة مجنونة معاصرة لأنه قصى مدى.. وقوى ماحقة من الحماقات الطريفة التي ألهمتني إلى الضحك بصوت عال» - سان ديجو يونيو-تربيون «الرواية تشبه ما يحدث حين يشترك كلٌّ من توماس بنشون، وتوم روبنز، وتريد ديليلو في كتابة نص سينمائي يعيدون به تقديم فيلم ذا هورن بلوز آت مدنايت لجاك بيني.. وااو، سينتُج عن هذا فيلمٌ آت من الجحيم.. أو من فردوس، والاختيار لك» - واشنطن بوست «غاية في الإيمتاع» - دايتون دايلي نيوز «تتخطى الحدود، لا ينبغي لها نوعاً ما داخل فئة بعينها، يجب أن تدخلها، تقرأها لكي تحصل على هوجة من الضحك الجميل» - أورلندو سنتنيل «سليلة مباشرة لرواية دليل المسافر إلى المجرة» - نيويورك تايمز