وجدتني لا أكتب يوميات مريض ؛ أكتب أحداثاً وشاعر، ما جربه وتعلمه، سيرة ذاتية لي ولجيلي أيضاً. وأشعر بأنني أشعر عبرت كتابي من الخاص إلي العام، وتواصلني على شبكة الإنترنت بين نشر أخبار إلي أخبار الرياضة العالمية، ومن تفنيد خرافات حول ما يسمي بــ "الطب البديل" إلي متابعة المالكية إليزابيث، أتأمل في الموت بالكامل. لو حققت نجاتي بمعجزة ما، فأسعى نحو ذلك الضوء الذي ذادت خبرتي به تقديري له في أيامي ومنح ما عرفانًا لك كونيا بضيء الزوجة، وبـ أبٍ وأمٍّ مضيئْين وبالكثير من الأصدقاء الذين يطمئنونني نورهم لحقيقة الخير في الدنيا. ولو وافاني القدر بالوقت الذي يشير إلى أنه يشير إلى أنه يمكن أن يكون ما بعد نفقي نوراً وهدوءاً وأن يمر عبر هذا الكتاب بعض الضوء إلي من ريديل . «محمد أبو الغيط»