لم تعد القرية كما هي! | مغامرة بيئية تُوقظ الوعي 

قرية هادئة عند سفح الجبل، مليئة بالحياة، تحيط بها المياه الصافية والتلال الخضراء... لكن شيئًا ما تغيّر.

مع ياسر، بطل القصة، نخوض مغامرة شيّقة لاكتشاف سر التحوّل الذي طرأ على القرية، ونُدرك مع كل صفحة أن الطبيعة كنز لا يُقدّر بثمن، وأن الجبال والمياه ليست فقط جمالًا بصريًا، بل روحًا نابضة يجب أن نرعاها.

"لم تعد القرية كما هي!" ليست مجرد قصة... إنها دعوة للتأمل، وصرخة ناعمة تُنادي الطفل ليكون جزءًا من الحل، لا المشكلة.

محتوى القصة:

ياسر وكنز الطبيعة: أول لقاء مع الجبال الخضراء والمياه الصافية.
تغيّرات غامضة: لماذا اختفت الطيور؟ ولماذا تغيّر لون الجدول؟
رحلة البحث عن الحقيقة: مغامرة ياسر بين الأشجار والوديان.
نداء الأرض: رسالة بيئية تصل إلى قلب الطفل دون خطب أو شعارات.
عودة الوعي: كيف يمكن للطفل أن يُحدث فرقًا في بيئته الصغيرة؟

المميزات:

قصة مغامرة واقعية ذات بُعد بيئي شيّق.
لغة سلسة وبسيطة تُناسب الأطفال من عمر 6 سنوات فما فوق.
رسومات تعبّر عن التغيّر البيئي بلغة بصرية جذابة.
حبكة مشوّقة تدفع الطفل للتفكير النقدي.
شخصيات قريبة من حياة الطفل اليومية.

الفوائد التعليمية:

تعزيز الوعي البيئي والمسؤولية الفردية.
تنمية مهارات الملاحظة والربط بين الأسباب والنتائج.
تشجيع الطفل على حب الطبيعة وحمايتها.
إثراء اللغة بمصطلحات بيئية ومعرفية جديدة.
دعم التفكير الإبداعي في حل المشكلات.

مثالي كـ:

قصة تعليمية ضمن برامج التوعية البيئية في المدارس.
نشاط جماعي للأطفال في ورش العمل والمخيمات.
قصة تحفيزية قبل النوم تُثير النقاش والتساؤل.
هدية تربوية للأطفال المهتمين بالطبيعة والبيئة.