يأخذ البروفسور في يافينلوم في رواية "الاستلقاء على الاختفاء، العديد من القضايا التي تتناولها في روايتة" عندما بكى نيتشه "". باعتبارها معالجاً هناك عملياً، يمكن أن يسبر توافق بين العلاقة بين الطبى والمريض، ويوضح أن النموذج الطبي للمريض للعلاقة بين المرضى الأكثر خطورة واثاراً مما يترتب على ذلك توحي به رؤية النظر الحالي للمعالجة حول الحدود والعلاقات بين المعالج والمريض. في هذه الرواية التاريخية، يكشف يالوم ويشر المجال الأخلاقي للعلاقة المهنية بين المعالج والمريض وأسلوب لا يخلو من الأطراف والتشويق المرح، يستكشف يالوم مرة أخرى التناقضات الموجودة بين النوايا الواعية والتجربة الحية للمعالج النفسي. بكشفه عن الأكاذيب العديد من الأشخاص الذين يقولون ما لم يتوصلوا إليه على كرسي الطبيب، ومع هذه الرواية للقراء لمحة مشوّقة، وغير المشروع بالكامل، عمّا قد يفكّر فيه رامون. خلال جلساتهم، إنها رواية أخّامة، رائعة، وفي غاية الذكاء، ليتمكن القراء في نهاية المطاف من الوصول إلى عطلة نهاية الأسبوع