سندريلا، أنا قادم إليك!
:متاح
: 9786140602755
يشارك:
سندريلا، أنا قادم إليك!
ألكسندر جاردان - هيرفي لوغوف
"سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانتْ مِنَ المفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك...
ماذا ل... كان بِإمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُعِدُ الأَبْساعَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ. الشجاعة!
أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفٌةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة.
كان يا ما كان في قديم الزَّمانِ، فَتاةٌ اسْمُها سِنْدِريلَّا وَصَبِيٌّ اسْمُهُ وَلِيد... لَحْظَة! مَنْ هُوَ وليد؟ إِنَّهُ بَطَلٌ رياضِيٌّ بِامْتِياز. وَكَمْ تزدْدادُ حَماسَتُهُ عِنْدَ قِراءَةِ القِصَصِ لِدَرَجَةِ أَنَّهُ عِنْدَما تَحْتاجُ سِنْدِريلَّا لِلْمُساعَدَةِ، تَراهُ يَغْطُسُ في القِصَّةِ بِواسِطَةِ... لَوْحِ التَّزَلُّج. في كُلِّ صَفْحَةٍ منَ المُغامراتِ الطَّريفَةِ وَالمُشَوِّقَةِ، سَتَكْتَشِفُ مَعْ وَلِيد أَنَّ سِرَّ القُوَّةِ في عَمَلِ الفَريقِ وَسَتَتَعَلَّمُ مَعْ سِنْدِريلَّا كَيْفَ تَحَوَّلَ تَرَدُّدُها إِلى ثِقَة."