أقسم يدخل سيكوفي. أن لا رحمة ستلوح في أفقكم ولا لحظة هدوء ست عتبة الباب إلى لياليكم سأتبعكم في حلفاة الظلام لكوابيسكم وغمركم بغياب الظل مذيقا إياكم الألم السحيق
((في داخل كل إنسان ما شاء الله، ينتظر الساعة. عندما يفكر في السلطة، يبرز الحقيقي: إما أن يرتقي فوق الجموع، فيصبح خالقاً لقيم جديدة، أو يتجه نحو الأسفل إلى سافلين، يعبث بالأخلاق كما يعبث الطفل بألعابه المكسورة. هكذا فقط النفس، لا بالمعتقدات التي تدّعيها، بل بالقوة التي تملكها وما تفعله بها))