حين يطوقنا الخوف بأغلال لا تفتأ تتغالط، فيما نغرق في ظُلمات القهر بعيدًا عن كل شيء يسمع أو فؤاد يرحم، عندما تتعاظم تلك الرغبة الشهوة المغامرة، ومن بين تلك الهمسات ينسل الظلام مُغلِفًا ايانا، صارخين بالنص لكل نصدبنا، لي الوحش الذي هو أنا، قِصاصٌ لكل المخاوِف، ليكن حد السيف على سيف كِلينا، ولَيتلوّن حَده بشفتين قُرمزية