«المواقف الخطيرة والحزينة والتحسينية تصنعني أهتز كما لو أنها تعيش نفسها في الدراما فقط: عارية ، سليمة ،». لقد عرفت كل واحد منا ، ولو ل الحظة واحدة ، قوة جذب الرسائل التي لا تقاوم. تعرف داريا بيناردي كيف تشهدها بصدق ومفارقة ساطعة، وتكشف عن تناقضاتها ووجودنا، حيث يمكن لكل شيء أن ينقذنا ويلعننا الثقة، من أمنا إلى كتاب نقرأه بالصدفة. تسيطر على المشاعر الأدبية التي شكلتها، بكتابتها الذكية والعميقة والخفيفة، تعترف بداريا بيناردي بطريقة ما فتأتي – من أكاذيب المثانة إلى الخيانة، وحتى الكآبة وفروع – تروي المغامرة والعاطفة الطويلة في معرفة الاستقلال من خلال مناطقهم المشرقة. وكتب ترنيمة لأن هذا هو ما نحاول أن نبدأ به بين صفحات الكتب: اكتشاف الآخرين مثلنا. مذكرات التدريب، كتابات الجمال، قفزة إيمانية مخزية نحو قوة الكلمات، هذا الكتاب مفاجئ مفاجئ وغير متوقع يخلق من الأسئلة، رؤى، أسرار، تحفز وتهدأ، وتبتسم وتتحرك