تروي «أمينة المكتبة» قصّة المرأة الساهرة على بيل دا كوستا غرين، المتميّزة بفكرها وأسلوبها وأذكائها والتي تتقاسم مع أسمة حماية أفرادها وإرثها عن طريق تبنّيها هويّة البيض في عالم مفهومي مقيت. سيتم تعيينها وهي بيل دا كوستا غرين، في شهر فبراير من قبل جي بي مورغان أحد الأثرياء للإشراف على مجموعة من المخطوطات والكتب المتأخرة الفنّية الطبية في مكتبته «بيربونت مورغان» التي تمكنت باختبارا حديثاً، وتصبح بيل عظيمة ااشتراكها أمينةًً شخصية لمكتب السيّد مورغان، لاعباً أساسياً في مجتمع مدينة نيويورك، وإثنان من الشخصيات القوية في عالم الفن والكتاب، تتميز بذوقها الفني في التعامل مع المهارة، وذكها مهارة الاستجابة لكسب المزايا التحفة الفنية والخطوط. لكنّ بيل لديها سرّ كانت تحرص على كتمه، فاسمها لم يكن لديه بيل دا كوستا غرين، بل بيل الحقيقي ماريون غرينر؛ وهو في الأصل، نيوتن ريتشارد غرينر، أوّل خريج أسود في جامعة هارفارد، كان يُعرفه بأنه مدافع عن انطلاقة